رواية عيون الصقر الفصل السادس والعشرون 26 بقلم إسراء هاشم
رواية عيون الصقر البارت السادس والعشرون 26
رواية عيون الصقر الجزء السادس والعشرون 26
رواية عيون الصقر الحلقة السادسة والعشرون 26
رواية عيون الصقر بقلم إسراء هاشم
رواية عيون الصقر |
رواية عيون الصقر الفصل السادس والعشرون 26
صقر بصوت جهوري اخرررررررررررررسسس يا زبالة
اسم مراتي اياك بس تنطقو تاني علي لسانك
هو بجنون مراتك اه مراتك هي حقي انا مراتك دي
هموتك قدامها دلوقتي وبيرفع السلا*ح وهو بيوجهو
باتجاه صقر
عين بخوف لا صقر لاااا وبتقف قصاد صقر ولكن صقر
بيسحبها بسرعة خلفة وفنفس اللحظه بتخرج طل*قة
وهنا الصمت بيحتل المكان لثواني والصوت الطلقة
اللي بن فالمكان وبعدها كان صوت المها وهي بتبص
فعيونه وهي بين ايديه وهو بيبصلها بذهول وايديه
ملفوفه حوالين ضهرها والجميع في حاله ذهول صقر
بصدمه عين
عين كانت بتبصله بدموع بتلمع فعيونها وبتقع
عالارض ولكن صقر كان ماسكها ونزل معاها بصدمه
وهو بيبص لي ايديه اللي اتغرقت بد*مها وبيقول عين
عين ردي عليا انتي هتقومي
عين وهي بترفع ايديها وبتلمس وش صقر وهي بتقول
بصوت متقطع ص ص ق ر ك ا ن ن ف س ي اع ي ش
م ع ا ك وا ك م ل ع م ر ي م ع ا ك (صقر كان نفسي
اعيش معاك واكمل عمري معاك)
صقر والدموع بتلمع فعيونه لاول مرة قدام حد وبيقول
بصدمه انتي هتعيشي يا عين متقوليش كدا انتي مش
هتسبيني انتي هتفضلي معايا مستحيل تسبيني ولا
حاجه تفرقنا ولا حتي الموت هيفرقنا انا هموت من
غيرك
عين وهي بتحاول تاخد نفسها بصعوبة وبتقول ببطء
بحبك وبعدها بتفقد الوعي
الكل كان فحالة صدمه ولكن بيفوقو من الصدمه
وبيجري نوح علي صقر وهو بيقول صقر قوم نودیها
المستشفي
صقر كان بصصلها بصدمه وهي بين ايديه وبيقول
بصراخ عيييييييين عييييييييييين ردي عليا انتي قولتي
انك مش هتسبيني قومي يا عييييييييين وبياخدها صقر
لحضنه وهو دموعه بتنزل نعم يا ساده صقر الصعيد
وكبير الصعيد وصقر المخابرات يبكي فهي معشوقته
وحبيبته وبيقول بصراخ انتي مش هتسبيني يا
عييييييييييين لا||////////////////////
وهارون والكل فحالة حزن وصدمه
فيروز بتبكي علي عين واخوها اللي اول مرة تشوفو كدانوح بيمسك صقر وهو بيهزو وبيقول بغضب صقر
فوق لو مقومتش دلوقتي عين هتموت لازم تلحقها
ولكن كان صقر بيبصله بصدمه وبس ولكن نوح بيلاقي
مفيش قدامه غير انو بيديه لك*مه فوجهه بغضب
وهو بيقول نوح فوق مراتك هتموت عين هتموت بين
صقر هنا الكلمه بتتردد فودنه مراتك هتموت عين
هتموت وبيفوق صقر من صدمته وهو بيحملها بين
ايديه وبيخرج بيها للخارج بسرعه ووراة نوح اللي سبقو
وهو بيفتحلو العربية وفيروز وهارون ولكن صقر
مبيستناش حد بينيمها فالعربية وبيركب بسرعه
وبيطير بالعربية مش بيسوق نوح بياخد عربيته وبياخد
فيروز وهارون معاه وبيسوق بسرعه وراة
هو كان واقف في حالة صدمه وبيبص لي آثار د*مها اللي
فالارض وبيقع المسد*س من ايده وبينزل عالارض علي
ركبه وهو بيقول بجنون قت*ل*تها انا قتلتها لا
المفروض هو اللي يموت هي لا||||||||| وبقا يصرخ
بجنووون عيييييييييييين لاا||||||||| مش هتموت
لا||||||||||| وبيقوم من عالارض وهو بيجري للخارج مثل
المجنون
صقر كان بيسوق باقصي سرعة وهو كل شوية يبصلها
ويكلمها وهو حاسس بخوف وشعور لاول مرة
يعيشو وبيقول بخوف عين هتبقي كويسه يحبيبتي
هتقومي لسه في حاجات كتير هنعملها سواء وفخلال
دقائق كان وصل صقر قدام المستشفي بينزل بسرعة
وهو بيحملها وبيدخل بيها لداخل وهو بيقول بصراخ
دكتووووووورررر بسرعه عاوزززز دكتور مراتي بتموت
الدكاترة بتجري عليه وهما بياخدو عين منو وبينقلوها
علي الترول وصقر ماسك ايدها ومش راضي يسبها
صقر بغضب مستحيل اسيبها
وبيجرو بيها بسرعه لداخل اوضه العمليات وكان صقر
هيدخل ولكن هنا الدكتور بيثف قصاده وهو بيقول
ممنوع حضرتك
.
الدكتور حضرتك ده اوضه عمليات سيبنا نشوف شغلنا
عشان نلحق المريضه
صقر بيمسك الدكتور من ليقته بغضب وهو بيقول
وقسما بالله لو حصلها حاجه له*د المستشفي عليكم
الدكتور بيقدر حالته وبيهز دماغه وبيدخل وبيتقفل الباب
وبتبداء عمليه عين
صقر واقف قدام الباب رايح جاي وحاسس قلبه هيخرج
من مكانه من كتر الخوف بيوصل نوح والباقي فاللحظه
دي وبيقف جمبو نوح ولكن صقر مكنش شايف ولا
سامع حد مفيش قدامه غير صورتها وهي ا
بتخترق ضهرها وبتقع بين ايديه بقا المشهد بيتعاد
ويتكرر فدماغه وحاسس دماغه هتنفجر وبيغمض
الطلقه
عيونه اللي بقت حمراء زي الدم ولونها اتحول لي زيتي
غامق اوي اوي وكان مظهرة يخوف وهنا نوح بيحط
ايده علي كتفه وبيقول بمواساه هتقوم يصحبي
ادعيلها
صقر بيفتح عينه وهو بيبص قدامه ولكن ملامحه كلها
بتتغير لي غضب ج*حيمي وبيتحول لي و*حش كاسر
اول ما بيلاقية فوشه وهو بيقول بغضب وصوت
جهوري انت كمان جاي برجلك جيت لمو*تك بر*جلك
نوح وهو بيحاول يدخل بينهم وبيقول سليم امشي من
هنا احسلك
ولكن هنا صقر بيزق نوح من قدامه وبيه*جم علي سليم
زي الو*حش اللي مصدق لاقي فريسته وه*جم صقر
عليه وبقا يضرب فيه بطريقه متوحشه وبقو الاتنين
علارض وسليم مش عارف يدافع عن نفسو
نوح بقا يحاول يفصل بينهم بصعوبه بعد معاناه كان
قدر يبعد صقر عن سليم وكان ماسكه وبقا صقر يقول
سبني يا نوح سبني اقتلو لازم اقت*لو زي ما خلاها
دلوقتي بين الحياه والموت وهي دلوقتي جوة بسببو
بسبب الكلب ده
سليم كان عالارض وبيقوم بصعوبة وهو بيسند علي
الحائط وبينز*ف الد*م من بو*قه مش قادر يقف علي
رجلة
نوح بغضب اهدا يا صقر مش وقتو نطمن علي عين
نوح بغضب اهدا يا صقر مش وقتو نطمن علي عين
الاول وبعد كدا اعمل كل اللي انت عاوزو براحتك
محدش هيمنعك ولا يقولك حاجه
هارون بيروح باتجاه سليم وبيقول بغضب امشي من
هنا واحمد ربك انك خارج علي رجلك ومعوزش اشوف
وشك تاني هنا والا المرة الجاية محدش هير*حمك
سليم بيبصله وبيرجع يبص لي صقر وهو بيمسح الد*م
من بوقه وبيقول مش همشي غير لما اطمن علي عين
هنا صقر بيت جنن اکثر ومش بيشوف قدامه وكل
شيطاين الانس والجن بقت تطنط قصاده وبيزق نوح
من قدامه بغض*ب اللي بيقع عالارض وفي لمح البصر
كان صقر قصاد سليم وهو بيخن، قه بكل غ*ل
وغضب وبيضغط علي رقبته وهو بيقول بغل انا
قولتلك اياك تجيب اسمها علي لسانك الو*سخ ده تاني
بس انت حفرت قبرك بايدك ومش هرحمك والمرة
دي هموتك بجد
سليم بقا مش قادر يتنفس وبيححاول يبعد صقر
بعيد عنه ولكن صقر كان قاب*ض علي رقبته بحركه
الاختناق
هارون بيقرب عليه بسرعه وهو بيحاول يبعد صقر قبل
ميرتكب هذه الجر*يمه ونوح بيقوم من عالارض بسرعه
وهو بيحاول يفصلهم ولكن مش قادرين وسليم
مقاومته ابتدت تقل وبقا صقر يضغط اكثر وعيونه
بتسود بغضب وهو بتيجي صورتها فدماغه وهي
الطلقه بتخترقها وبيبقا صقر مش شايف قدامه
وبيخ"نق فسليم اللي وشه احمر بشده وشفايفه ابتدت
تزرق وانفاسه بتقل تدريجيا وكان علي وشك الموت
وهارون ونوح بيحاولو ومش عارفين وبيكلمو صقر
ولكن صقر ولا كان سامع ولا شايف حد غير صورة عين
اللي كانت غرقا*نه فد*مها وهنا بيتفتح الباب وبيخرج
الدكتور فاللحظه دي وباين عليه علامات الحزن
والاسف
وهنا صقر بيفوق لنفسه وبيسيب سليم بسرعه اللي
بيق*ع عالارض وهو بي*كح بشده وبياخد انفاسه
بصعوبة
صقر بسرعه وخوف وقلق عين كويسه صح
الدكتور بحزن واسف البقاء لله
وده هنا كان الخبر زي الصاعقه
رواية عيون الصقر الفصل السابع والعشرون 27 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عيون الصقر)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)