رواية جاردينيا (مشروع حب) الجزء الثانى كامل (جميع فصول الرواية) بقلم ناهد خالد

رواية جاردينيا (لعنة الحب) بقلم ناهد خالد

رواية جاردينيا (مشروع حب)

رواية جاردينيا (مشروع حب) الجزء الثانى

" الحب إحساس يجتاح القلب دون مقدمات.. وينفذ للروح دون استئذان.. ولايجدي أمامه سوي الخضوع والاستسلام". "ناهد خالد"

" ومهما كان الطريق طويل فنفسي أطول.. بقيت سنوات وسنوات احترق شوقاً لرؤيتها وحين وقعت عيني عليها شعرت أن كل آمالي تحققت وأنني لا أريد أي شئ آخر.. ولكن الإنسان بطبعه متطلع للمزيد... فبعدها ما وجدت نفسي إلا راغباً من جديد.. راغباً في حبها حتي وإن بلغ نقطة في بحر حبي لها.. فقط كي يسمح لي بالتقرب أكثر والبقاء جوارها حتي تُذهق أنفاسي.. لذا قررت البدأ في طريق نيل حبها"

" الحاكم إيفان "

" فقدت الكثير في حياتي.. ولم أنعم بالأكثر.. وحينما قابلته عشت مواقف وأحداث لم أعيشها من قبل...ربما هو ليس مُبهر ولكن بالنسبه لي فهو أكثر من مُبهر... وإن كان ما يفعله هي أفعال بدائيه لأي رجل... إذاً فأنا لم أقابل رجال في حياتي... قررت التمسك به.. وليس من العيب أن يتمسك الإنسان بمن يراه مستقبل له في حياه أفضل... لا أعلم إن تحركت مشاعري تجاه أم لا.. ولكن لا يهم... أنا يكفيني العلم بما أريده... وأنا... أريده!.. لذا قررت البدأ في طريق نيل حبهِ "

" شمس "

"أخشي مشاعر جديده علي وشك اجتياحي.. أحاول الإبتعاد قدر الإمكان والهرب منها لأنني فقط من يعلم النهايه المحتومه، ربما في مكان آخر وظروف آخري غير هذه لطلقت لمشاعري العنان دون كبح لها.. ربما كنا سنكون ثنائي رائع حينها!، أشعر بتغيرات منها وكم أخشي أن تسبح مشاعرها تجاهي ف إن حدث ستكون النهايه هي غرق تلك المشاعر في بحر من الأحزان.. وهي لاتستحق هذا.. الآن فقط بدأت ألمس كونها فتاه صالحه وليست كما رأيتها في أول مره "

(عبد الرحمن)

" أشعر بالريبه لبعض تصرفات " الحاكم" وتفسيرات حمقاء تغزو عقلي تعقيباً لمواقفه معي بعيده كل البعض عن الحقيقه... بالطبع بعيده جداً، وهل سيعجب بي الحاكم مثلاً! في مثل هذه البلده التي تمتلأ بالحسنوات! ستأتي فتاه ببشرتها القمحيه العاديه وشعرها المجعد مثلي وتثير إعجابه!، أما أنه يريد شخص مختلف؟!، علي أي حال يكفي تفكير في الأمر فأنا بالأساس لا أستطيع التحكم بارتجافة مشاعري أمامه، وجوده يشعرني بالتخمه والتخبط، له هيبه طاغيه وتكفي وسامته التي تجعل القلب يرتجف والعين تنجذب مستمتعه بالنظر إليها، أنه فتي الأحلام المناسب تماماً.. ولكن في ظروف غير هذه!.. إلي أين ستأخذني اللعنه وأين ستقذف بي لا أعلم ولكن أعتقد أن القادم لن يمكنني توقعه... مهما حاولت؟... مهما حاولت... "

(روبين)

ناهد خالد

جاردينيا الجزء الثاني

أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

رواية جاردينيا (مشروع حب) الجزء الثانى كامل (جميع فصول الرواية) بقلم ناهد خالد

رواية جاردينيا (لعنة الحب) بقلم ناهد خالد

رواية جاردينيا (مشروع حب) الجزء الثانى

بعد انتشار رواية جاردينيا (مشروع حب) الجزء الثانى وفرناه لكم كامل (جميع فصول الرواية) بقلم ناهد خالد قراءة ممتعة اختر الفصل الذى تريده

فصول رواية جاردينيا (مشروع حب)

مقالات قد تهمك