رواية صعيدية امتلكتنى الفصل الثامن عشر 18 بقلم أسماء صالح
رواية صعيدية امتلكتنى البارت الثامن عشر 18
رواية صعيدية امتلكتنى الجزء الثامن عشر 18
رواية صعيدية امتلكتنى الحلقة الثامنة عشر 18
رواية صعيدية امتلكتنى بقلم أسماء صالح
رواية صعيدية امتلكتنى |
رواية صعيدية امتلكتنى الفصل الثامن عشر 18
#البارت الثامن عشر
وصل حازم وسليم الي اليـ. خت وبصوا عليه كان وصل نص البحر
سليم بيأ.س : هنعمل ايه اليخت بدأ يختفي
بص حازم لي قارب ع البحر: في قارب هناك بسرعة
ركبوا القارب ووصلوا اليخت وبدأوا يصعدوا اليخت من الخل.ف براحة من غير حد يشو"فهم....
..
فيروز كانت قاعدة تحت شجرة في الجنينة وميـ.لة رأسها للخلف وفي حضـ* نها سهيلة نا.يمة.
نزل ابراهيم لمستوا.ها وصحي فيروز بهدوء واخد منها سهيلة: فيروز فيروز
فيروز بنوم : اممم ابراهيم أيوة.. أنا نمت ولا ايه.؟
ابراهيم : ايوة قو.مي من ع الأرض.. شكرا يا فيروز روحي ادخلي نامي الوقت أتأخر
فيروز : حاضر ..مريم ورقية رجعوا
ابراهيم : أيوة الحمدلله هما بس تعبا*نين شوية والدكتور عندهم فوق..
ابراهيم مركز ع عنيها : يلا ادخلي الجو برد.تصبحي على خير
فيروز بكسوف : تصبح ع خير..قر'بت منه وبا*ست سهيلة ع خد.ها بكسوف ومشيت.ابراهيم قلبه بيد"ق من قر'بها.وقرر ينفذ اللي بيفكر فيه..
..
مريم في حضـ*ـن سعيدة وبتح*ضنها جامد وبخوف عليها : حمدالله ع السلامه يا بنتي
جمال : كفايا يا سعيدة سيبيها تنا"م شوية البت تعبا* نة.
سعيدة بعند : لأ مش هسيب بنتي يا جمال هتنا*م في حضـ.ني الليـ* ـلة.
حازم : خلاص سيبها يا عمي
جمال : قو.مي يا سعيدة وبنتك تبقي مع جوزها متقلقيش والحمدلله الدكتور طمنا عليها مفهاش حاجه.
قامت من مكانها بقلق واتجهت ع اوضة رقية اللي نايمة ع السر.ير بتعب وجنبها فيروز.
سعيدة بصوت خافض: عاملة ايه دلوقتي
فيروز بهدوء : كويسة يا ست سعيدة الحمدلله نا.مت بعد تعب دكتور كتبلها ع علاج ونا.مت.
طيب اقعدي جنبها يا في فيروز نا.مي معاها النهاردة يمكن تحتاج حاجه.
فيروز بابتسامة: حاضر من عنيا ربنا يشفـ.يها يارب.
مشيت سعيدة وسابتها..
طلع جمال ع اوضته هو وسعيدة..
..
سليم كان واقف قدام باب رقية وساند ضهر.ه ع الحيطة
وييفكر في رقية..
...
اكرم وسمية..
اكرم : أهدي يا سمية خلاص الحمدلله رجعوا بخير
سمية بعياط : أنا خفت عليهم اوي كان ممكن غادة تعمل حاجه فيهم اكتر من كده يا اكرم.
اكرم مسـ*ك ايديها وقـ"بل أيدها بحب وخد.ها بحضـ.نه وهو بيطبطب عليها ونا.م..
..
عند حازم..
دخل حازم ياخد حما.م دافئ..وطلع والفوطة ع شعره
قرب منها واخدها بحضـ.نه وهو سامع صوت شهقا"تها رفع رأسها بقلق : مريم انتي بتعيطي
مريم متـ.مسكة بحض"نه بخوف : أنا خايفة اوي يا حازم يحصل حاجه تاني..
حازم : متخافيش يا حبيبتي .. الحمدلله انك بخير ولحقـ.تك في اخر لحظة..
فلاش..
حازم وسليم ركبوا الي.خت وفضلوا يقربوا من رجالة غادة براحة ومن الخـ.لف ضر*بوا واحد وراء التاني وقعـ*وا ع الأرض..
قربوا من الشخص اللي كان هير*مي الصندوق ولحقـ.وه
بسرعة وفتحوا الصندوق بلهفة.
مريم باختنا"ق: حازم الحقـ"ني
حازم بخوف وبيحضـ.نها: مريم انتي كويسة ..
هي با"نهيار: أيوة يا حبيبي كويسة.. غادة يا حازم تحت أنا ضر*بتها
حازم بيحا.وط ايديه ع و.شها : هشش بس متخافيش كله تمام متفكريش في حاجه.
رقية بيمسـ.كها سليم من أيدها براحة وبقلق : حمدالله ع سلامتك انتي كويسة فيكي حاجه
رقية بدموع : كويسة أنا كويسة أنا عايزة امشي من هنا.
سليم بحزن : حاضر حاضر يلا بينا
..
مريم : يعني سليم مش هيتحبس يا حازم
حازم بجدية: حبيبتي سليم هو اللي انقذ.ك وهو ميعرفش اللي كانت بتنف.ذه غادة... هو بس هيا.خد حكـ"م قليل بس.
مريم باهتمام : وغادة
حازم : غادة دلوقتي في المستـ.شفى اول ما هتفو.ق هتتسـ* جن بالنسبة للشخص اللي كان بيهد*دها بالفلوس
كانت واخد"ة فلوس منه مقابل أنها بتشتري مو*اد مخد* رة وطبعا معرفتش تبعتـ.له فلوس علشان فلـ*ست .
مريم : يعني هدفها من الاول وظهورها هنا كان الفلوس
حازم وهو بيقبـ*لها بحب : أيوة يا حبيبتي
مريم بغيرة : وانت مش كانت عا*يزة تتجوزك وبتحبك
حازم بصدمة : مين انا ؟؟؟ مريم بغضب: حازم
حازم بيغيظها وبغمز : قلبه مريم بكسوف وشها احمر :
حازم ههه نام طيب
حازم بضحك : هههه حاضر يا روحي ..دفن رأسه بحضـ.نها اكتر ونام.
..
عند ابراهيم..
كان ساند ضهر.ه ع السر.ير وفي حضـ"نه سهيلة وييفكر أن يعترف لفيروز بحبه...
يتبع..
#صعيدية_امتلكتني
رواية صعيدية امتلكتنى الفصل التاسع عشر 19 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية صعيدية امتلكتنى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)