📁

رواية الصعيدى والعنيدة الفصل السادس والعشرون 26 بقلم حبيبة أحمد

رواية الصعيدى والعنيدة الفصل السادس والعشرون 26 بقلم حبيبة أحمد

رواية الصعيدى والعنيدة البارت السادس والعشرون 26

رواية الصعيدى والعنيدة الجزء السادس والعشرون 26

رواية الصعيدى والعنيدة الحلقة السادسة والعشرون 26

رواية الصعيدى والعنيدة بقلم حبيبة أحمد

رواية الصعيدى والعنيدة الفصل السادس والعشرون 26 بقلم حبيبة أحمد
رواية الصعيدى والعنيدة


رواية الصعيدى والعنيدة الفصل السادس والعشرون 26


البارت السادس و العشرون

روايه الصعيدي و العنيدة 

بقلم حبيبه احمد عطيه 


بعد مرور يومين كانت الجميع في حاله توتر و خوف بسبب اختفاء روح و حور 

في الفيلا

هدي بدموع: هنعمل ايي يا محمد بناتي يا محمد مش هقدر استحمل وجع تاني كفايا اللي خسرته

محمد: اهدي يا هدي البلد مقلوبه عليهم و ان شاءلله هنلاقيهم


في شقه في عمارة 

روح: متيجي نرجع يا حور البلد كلها مقلوبه و لو مكنش جيرانا التوأمين دولت موجودين مكنش هنعرف مجيب اي حاجه 

حور: انا كمان حاسه اني قسيت عليهم اووي بس احنا اتظلمنا يا روح 

روح: المسامح كريم يا حو..... قاطعها دق الباب

حور: هقوم افتح و ذهبت لتفتح الباب

حور: اهلا و سهلا 

الشاب بأعجاب: اهلا يا انسه حور اذيكم دلوقتي 

حور ببتسامه: الحمدلله وليد

ماهر: و اخبار روح ايي

حور: الحمدلله كويسين 

وليد برخامه: مش هتقوللنا اتفضلوا ولا ايي

حور: لا مش هقولكم احنا بنتين قاعدين لوحدنا مينفعش تدخلوا و شكراً جداً لمساعدتكم لينا 

ماهر لانقاذ الموقف: اكيد وليد مش يقصد خالص يا حور هو بيحب يهزر 

حور: ماشي عن اذنكم

وليد: اتفضلي و قفلت

روح: مين يا حور

حور: ده وليد و ماهر يا روح

روح: اه تمام 


عند ياسين و قمر

قمر: انا قلقانه اووي علي روح و حور يا ياسين

ياسين: و انا كمان و هدي هانم مش مبطله عياط و محمد بيه علي اعصابه

قمر: زعلانه اووي علي طنط هدي والله 

ياسين: ربنا يستر 


في الفيلا 

مهند: زين الحق موبايل روح اتفتح

زين: بجد

هدي بلهفه: بجد يا مهند

مهند: ايوه عرفت مكانهم يلا هنروح بسرعه و نيجي 

زين: يلا هاجي معاك 

مهند: ماشي يلا

هدي: هاجي معاك

مهند: ملهوش لزوم هروح انا و مهند بسرعه و هنيجي

محمد: خلاص يا هدي سيبهم 


عند روح و حور 

كانت روح في اوضتها و حور راحت تفتح الباب

حور: وليد! 

وليد و هو سكران: ح. و. ر ان انا 

حور بصدمه: وليد انت فيك ايي مالك

وليد رما جسمه عليها بقا في حضنها 

وليد بسكران: حور انا تعبان اوي و محتاجك يا حور 

حور بتحاول تبعده عنها بكل الطرق و هو مازال متمسك بيها و بحضنها تقل وليد نفسه اكتر عليها حتي رجعت للخلف و كادت ان تقع لولا ايد وليد كانت اسرع و مسكها من خصرها و عيونه في عيونها و روح مصدومه و وليد بداخله فرحان لانه نجح في خطته

سمعت صوت جعلها تتنفض من مكانها

زين: حوووووور و............ يتبع

روايه الصعيدي و العنيدة

بقلم حبيبه احمد عطيه


رواية الصعيدى والعنيدة الفصل السابع والعشرون 27 من هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية الصعيدى والعنيدة)

تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)


روايات شيقة ❤️
روايات شيقة ❤️
تعليقات