📁

رواية صدفة الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا عبد العزيز

رواية صدفة الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا عبد العزيز

رواية صدفة الزين البارت السابع عشر 17

رواية صدفة الزين الجزء السابع عشر 17

رواية صدفة الزين الحلقة السابعة عشر 17

رواية صدفة الزين بقلم يارا عبد العزيز

رواية صدفة الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا عبد العزيز
رواية صدفة الزين


رواية صدفة الزين الفصل السابع عشر 17


صدفة الزين 🥰


البارت السابع عشر ♥️


جابر بخوف : عمك وليد


زين بصدمة: ازاى انت اكيد بتكذب 


جابر : والله هو وهو نفسه زعيم الماڤيا اللى بدور عليه وانا معايا الورق اللى يثبت دا بس تخرجنى من هنا


زين بتفكير: تمام


فى الادراة


اللوا: يعنى ايه يا زين عايز تخرجه


زين : وهجيبه تانى يا فندم متقلقش وثق فيا خروجه هيبقى مفيد جداً فأننا نقبض عليهم كلهم


اللوا: تمام ودى قرار الإفراج بس دا على مسؤليتك يا زين لو حد دور ورا القرار دا هنروح كلنا فى داهية


زين : متقلقش يا فندم عن اذن حضرتك


اللوا: اتفضل


وبالفعل خرج زين جابر من السجن واخد منه الورق والتسجيلات اللى تثبت ان وليد هو زعيم الماڤيا


جابر : اداى كل الورق كدا انا براءة صح 


وقتها دخلوا القوات وقبضوا عليه


جابر بعصبية: دا مكنش اتفقنا يا زين 


زين اتجاهله وفضل يبص على الورق ويدمع ومكنش مستوعب أن عمه يعمل كدا 


فى الادراة


زين بحزن : طلع قرار بالقبض على وليد بدران بسرعة


كريم : تمام يا فندم


عند صدفة


صدفة بخوف : اتأخرت كدا ليه يا زين يا رب يكون بخير ومش بيرد على فونه كمان طب اروح اصحى طنط اكيد هتخاف عليه خلاص هشوف محمود يروح يشوفه


رانيا بخوف : مين بيخبط فى الوقت دا


محمود : مش عارف


محمود لبس القميص بتاعه وفتح الباب


صدفة بخوف : استاذ محمود ممكن تشوف زين فين احنا بقينا الصبح ولسه مجاش وكمان مبيردش على فونه لو سمحت روح شوفه فى الإدارة


رانيا : يا صدفة قولنالك مليون مرة ان شغل زين كدا


صدفة بخوف : اللى خطفنى عمل كدا عشان يهدد زين يا رانيا انا مش عارفه زين جراله ايه وكملت بدموع بالله عليك تنزل تشوفه


رانيا بخوف : يعنى هم ممكن يكونوا عملوا حاجه فى زين 


محمود : متخافوش يا جماعه انا هروح اشوفه وهو اكيد كويس


صدفة : يا رب 


عند سارة كانت نازلة من بيتها وكان عمار واقف قدام العربية بتاعته


سارة اتجاهلته وكانت لسه جاية تمشى


عمار : سارة اسمعنى لو سمحتى انا مروحتش من انبارح ومستنيكى تنزلى


سارة : بجد انت مروحتش


عمار : ااه


سارة ببأتسامة: طب ليه


عمار : انا مش هستحمل تبقى واخدة عنى الفكرة دى كتير انا والله عمرى ما اذيكى انا بس 


سارة : بس ايه


عمار : انا


قاطعه رنة فونه


عمار بصدمة شديدة: انت بتقول ايه


ودخل العربية بتاعته وساق بسرعة


سارة : ماله دا


فى الادراة


زين : معقول انت تعمل كدا عمى اللى هو فى مقام ابويا كان يطلع هو زعيم الماڤيا لا وكمان عايز يقت'لنى 


وليد بغل : ابويا الله يرحمه وقت اما كتب كل ثروته لى ابوك وانا ولا كأنى ابنه لا وابوك عطف عليا وقال يشغلنى معاه تابع ليه حتى بعد ما مات كاتبلك انت كل حاجه بأسمك انا بكر'هكوا كلكوا انت وابويا وابوك


زين : يااه لدرجة دى يا عمى


عمار وقتها دخل 


عمار : هو اللى سمعته دا صح معقول انت يا بابا بجد مش مستوعب لسه لحد دلوقتي 


وليد : يا عمار يبنى


عمار بعصبية: متقولش ابنى انا ميشرفنيش انك تكون ابويا


زين حس بعمار و بعت للعسكرى ياخد وليد


زين : خده على الحبس عبال ما يترحل على النيابة


تمام يا فندم


وليد بص على عمار وهو بيخرج وعمار بص الناحية التانية


زين راح عند عمار وحضنه وعمار فضل يعيط زى الطفل


زين وهو بيطبطب عليه : اهدى 


عمار بعياط  : مش قادر يا زين معقول ابويا يعمل كدا


زين : انت كبير اخواتك وانت اللى هتوصلهم الخبر فلازم تكون قوي قدامهم


عمار وهو بيمسح دموعه: تمام انا ماشى


عمار كان خارج وقابل محمود على الباب


محمود : عمار هو زين جوا


عمار : اه


محمود : انت مالك كدا فيه ايه


عمار : مش وقته يا محمود عن اذنك


محمود دخل لى زين 


محمود : انت فين يا عم من انبارح مراتك واختك قلبنها نكد فى البيت من الخوف عليك


زين حكى لمحمود كل اللى حصل


محمود بصدمة: معقول عمك وليد


زين : تخيل 


محمود : طب وهتعملوا ايه 


زين : هيتسجن طبعا بقولك ايه يلا نروح انا تعبان


محمود : ماشى يلا


فى ڤيلا وليد بدران


سمية بعياط : ازاى انت اكيد بتكذب ابوك استحالة يعمل حاجه زى كدا


عمار : هى دى الحقيقة يا ماما


هدير : طب انتوا متأكدين 


عمار : اااه


يوسف: بس هو مهما كان ابونا


عمار بعصبية : متقولش ابونا دا لا ابويا ولا اعرفه انا داخل اوضتى عن اذنكوا 


فى ڤيلا زين بدران


زين روح وصدفة جريت عليه وحضنته


صدفة : زين انت كنت فين خضتنى عليك


رانيا : الحمد لله احنا كانا مرعوبين


فاطمة : انت كويس يبنى


زين : انا كويس يجماعة متخافوش انا بس عايز ارتاح وبص على صدفة وكانت عيونه مليانة بالدموع: يلا 


فى اوضة صدفة و زين 


زين راح فرد جسمه على الكنبة


صدفة وهى بتمسك ايده : مالك


زين حضنها: انا تعبان تعبان اوى يا صدفة


صدفة : ايه اللى حصل


زين حكلها


زين : انتى فاهمة يعنى ايه قدوتى واللى كنت باعتباره ابويا يطلع هو الشخص اللى كنت بدور عليه


صدفة : انا عارفه انك اكيد مصدوم ومقدرة اللى انت فيه بس انت اقوى من أن حاجه زى دى تهزمك


زين : خلى سارة تبقى جنب عمار هى الوحيدة اللى تقدر تخرجه من اللى هو فيه


صدفة : سارة


زين : ايوا يا صدفة عمار بيحب سارة من اول يوم شافها فيه خليها تبقى جانبه وبلاش تقسى عليه هو فيه اللى مكفيه و زيادة


صدفة : حاضر هقولها انت باين عليك تعبان تعال نام شوية


صدفة اخدته فى حضنها وفضل تملس على شعره وتقرأ قرأن لحد اما انام 


يتبع 


#يارا_عبدالعزيز


رواية صدفة الزين الفصل الثامن عشر 18 من هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية صدفة الزين)

تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)

روايات شيقة ❤️
روايات شيقة ❤️
تعليقات