رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها الفصل السابع 7 والأخير بقلم يارا عبد العزيز
رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها البارت السابع 7 والأخير
رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها الجزء السابع 7 والأخير
رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها الحلقة السابعة 7 والأخير
رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها بقلم يارا عبد العزيز
رواية ابنة الخدامة أوقعتنى فى حبها |
رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها الفصل السابع 7 والأخير
البارت السابع
الأخير
نظرت له بصدمة شديدة
: بتقول ايه مراتك ازاى
: مراتى يماما مدام ادم النوبى
: انت اتجننت انت اتجوزت بنت الخدامة
تحدث بغضب
: الله يرحمها
اتجه إلى رؤى التى كانت تبكى وعناقها
: رؤى مراتى والله ما هسمح اى حد يتكلم معاها بأسلوب مش كويس
تحدثت بعصبية شديدة
: لا دا انت اتجننت رسمى انت عايز تفضحنا
: انا هفضل فخور بيها للاخر يوم فى عمرى وخلاص الموضوع انتهى انا مش عايز اتكلم فيه تانى
نظر للخدم وتحدث بعصبية
: وانتوا واقفين بتعملوا ايه كل واحد على شغله يالا
خرج الجميع على الفور خوفاً منه وظل رؤى وادم ورضوى وفريدة
: اسمعى يبت انتى انا استحالة اقبل بيكى مرات ابنى واذا كنتى عارفتى تضحكى عليه مش هتعرفى تضحكى عليا
وتركتهم وخرجت
اتجهت رضوى لتعانق ادم وتحدثت بأببتسامة
: مبارك يا ابيه
: الله يبارك فيكي يحبيبتى عقبالك
عناقت رؤى
: مبارك يا حبيبتي انا بجد مبسوطة اوى انك مرات اخويا
: الله يبارك فيكي يحبيبتى
: طب اسيبكوا لوحدكوا بقى
:جدعة طالعة لى اخوكى
: هو ايه اللي انت عملته دا
: ايه مش انتى كنتى عايزة كدا
: ااه بس مش بالطريقة دى
: مفيش بس اوماال يعنى كنتى عايزنى اسيبهم يبصولكوا كدا أو يتكلموا عليكى يلا قومى لامى هدومك
: ليه
: عشان مكانك مش هنا مكانك فى اوضتى
: بس
قاطعها
: مفيش بس الكلام اللى اقوله هو اللى يتنفذ
: تمام
اتجه ادم إلى المطبخ ليربع يديه ويتحدث ببرود
: مين بقى الحلوة أو الجميل اللى جاب الكل اوضة رؤى
نظروا الجميع لنور لتتحدث احدهم
: نور يبيه
اتجه ادم ببرود اليها وتحدث بعصبية شديدة
: انتى عارفه لولا انك بنت انا كنت عملت فيكى ايه اطلعى برا ومش عايز اشوفك فى القصر تانى انتى مرفوضة
: يا فندم
: بقولك اطلعى برا القصر
خرجت على الفور خوفاً منه
نظر للجميع ليقول بتحذير
: اى حد هيبص لمراتى بصة مش كويسة أو هسمع بس انه اتكلم عليها هيكون مصيره زى مصير اللى لسه ماشية دلوقتي
وتركهم وخرج
بعد مرور يومين كانت تجلس رؤى فى الريسبشن بمفردها حتى دخلت رضوى المنزل وهى تبكى بشدة
نظرت لها رؤى بخوف
: رضوى مالك
تجاهلتها وذهبت إلى غرفتها لتدفن رأسها فى وسادتها وتبكى بشدة
: مالك يحبيبتى ايه اللى حصل
: سيبنى لوحدى يا رؤى لو سمحتى
: طب قوليلى ايه اللى حصل واهدى
: انا موجوعة اوى يا رؤى اكتر حد حبيته فى حياتى خطب اعز صاحبة ليا
: طب هو يعنى ضحك عليكى اعترفلك بحبه قبل كدا
: لا بس انا كنت بحبه اوى طلع بيعتبرنى اخته
: مش نصيبك يحبيبتى حاولى تهدى وادعى ربنا وبإذن الله ربنا يكون مخبيلك نصيبك اللى هيعوضك حاولى تهدى ومتعيطيش
: مش قادره يا رؤى مش قادره والله
جلست رؤى بجانبها حتى نامت اطفأت الضوء واغلقت باب الغرفة لتذهب الى غرفتها
ذهب اليها ودفن رأسه فى عنقها
: كنتى فين يحبيبتى
: هاا كنت عند رضوى فى اوضتها
: انا بدأت اغير من رضوى على فكرة عشان بقيتى بتقضى معاها معظم وقتك
: ما انت على طول فى شغلك وانا مش بلاقى غيرها اقعد معاه
: والله بتخيلك فى كل لحظة وبتوحشينى اوى
طبع قبلة صغيرة على خدها
: بموت فى الفراولة دى على فكرة
اخفضت رأسها بخجل وضع يديه على ذقنها ليرفع رأسها وينظر لعيونها قرب منها واغمض عينيه لتغمض رؤى عينيها قبلها بحب بعد عنها عندما احس بحاجتها للتنفس ليضع جبينه على جبينها
: بحبك
: وانا كمان
عناقها بحب
: وحشتينى
قاطعهم فتح الباب
فريدة
: الحق يا آدم اختك مغمى عليها وقاطعة النفس
نظر رؤى وادم لها بصدمة ليجروا على غرفة رضوى ليجدوها مغمى عليها على الفراش اتجهوا اليها
: ايه اللى حصلها
: مش عارفه انا دخلت اشوفها لاقيتها كدا
نظرت رؤى بجانبها لتجد علبة المنوم بجانبها فارغة مسكت العلبة لتنظر لها بصدمة
: واخدة جرعة زيادة من المنوم
نظر فريدة وادم لها بصدمة لتبكى فريدة خوفاً على ابنتها
: يحبيبتى يبنتى
رؤى
: ادم رن على الدكتور بسرعة وانا هعمل حاجه كدا عبال ما يجى
نظرت لها فريدة وتحدثت بعصبية
: تعملى ايه انتى عايز تمو..يتى بنتى صح
نظر لها ادم بثقة
: حاضر
هاتف الطبيب
رؤى
هبطت رؤى سريعاً الى المطبخ لتصنع محلول الملح لها ثم صعدت سريعاً
: انتى هتديها ايه ابعدى عن بنتى
: لو سمحتى يطنط لو سمحتى اركنى زعلك منى على جنب لازم نتصرف معاها بسرعه
تركتها فريدة لتحاول رؤى أن تشرب رضوى المحلول لتفرغ رضوى ما فى جوفها وتستيقظ ثم تفقد وعيها مرة اخرى
اتى الطبيب ليفحصها
: كويس جدا اللى انتوا عملتوه الجرعة الزيادة كانت ممكن تعملها تسمم كويس انها خرجتهم ولحقتوها فى الوقت المناسب انا هعلقلها محلول كدا وعلى بكرة تبقى كويسة باذن الله
خرج الدكتور ظلوا بجوراها حتى الصباح لتستيقظ رضوى
اتجهت إليها فريدة
: انتى كويسة يحبيبتى ليه عملتى فى نفسك كدا يا رضوى
حضنتها رضوى لتبكى فى حضنها بشدة
: انا اسفة يماما بس كنت يائسة ومش عايزة اعيش
ادم
: ليه يا رضوى
: عشان
رؤى بمقاطعة
: خلاص يجماعة اللى حصل حصل المهم انها دلوقتي كويسة وهى اكيد مش هتعمل كدا تانى صح يا رضوى
نظرت لها رضوى بأببتسامة
: صح
فتحت فريدة زرعها الاخرى لتنظر لرؤى بحب وتبتسم
: تعالى يحبيبتى
نظرت لها رؤى بأستغراب ثم ابتسمت بحب لتجرى عليها وتدفن رأسها فى حضنها تحت نظرات ادم الذى كان ينظر لهم بفرح شديد
: انا آسفة يا رؤى اسفة يبنتى لانى كنت ديما يعاملك بقسوة وانتى طلعتى احسن واحلى مرات ابن انتى احسن بنت
نظرت لها رؤى بدموع
: متعتذريش يطنط انا مش زعلانة منك
: لا يطنط ايه بقى انا ماما ينفع اكون ماما
: اكيد
: طب وانا مليش من الحب جانب ولا ايه
: تعال يبكاش
عناقتهم الثلاثة بحب شديد
رؤى
: انا حابة اقولكم حاجه مهمة
نظر لها الجميع
: انا حامل
نظر لها ادم بفرحة شديدة
: ايه
: والله حامل عملت اختبار حمل وطلع فيه
بارك لها الجميع ليأخذها ادم فى حضنها بحب كبير ليتركهم رضوى وفريدة بمفردهم
: مبسوط يا آدم
: مبسوط بس انا اسعد واحد فى الدنيا انا طايرة من الفرحة شكرا لانك هتخلينى اب
: ربنا يديمك لينا يحبيبى
قبلها بحب كبير
: بحبك
: وانا كمان
تمت
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية ابنة الخادمة أوقعتنى فى حبها)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)