رواية مجنونة الفهد الفصل السادس عشر 16 بقلم الملكة المتوجة
رواية مجنونة الفهد البارت السادس عشر 16
رواية مجنونة الفهد الجزء السادس عشر 16
رواية مجنونة الفهد الحلقة السادسة عشر 16
رواية مجنونة الفهد بقلم الملكة المتوجة
رواية مجنونة الفهد |
رواية مجنونة الفهد الفصل السادس عشر 16
#مجنونه_الفهد
#البارت_16❤️❤️
دخلت مايا ووجدتهم يضحكون
مايا: بتضكو علي ايه ضحكوني معاكم
ملاك بسماجه: بنضحك علي خبيتنا تحبي نضحك على خبتك انتي كمان
مايا بغرور: معنديش خيبه اضحك عليها بس ممكن اضحك علي خبتك
ملاك بغرور مماثل: أنا هضحك علي خبيتي أنا دخلت كليه خاصه علشان مجبتش مجموع بشتغل بكوسه من ابويا ولسه عانس وانتي جبتي 98٪ ودخلتي هندسه وبتطلعي الاولي كل سنه ومتجوزه فهد محمود الشافعي تحبي اكمل ضحك على خبتي
مايا بغيظ: شوفتي ي خالتو
فاطمه: معلش ي حبيبه خالتو ملاك عيب كده
ملاك بغيظ: ماشي ي توتا
كان فهد سعيد بقوه ملاكه فهي قويه بما يكفي لتواجه الحياة بمفردها
فهد: ملاك معاذ مريم اجهزوا علشان هنخرج بره
معاذ: موافق
مريم و ملاك بفرح: يحيا العدل يحيا العدل
فهد بضحك: اطلعوا اجهزوا علشان نخرج
مايا: ممكن اجي معاكم
ملاك: طب كل واحد خارج مع مراته انتي تبع مين
مايا بإحراج: بعد اذنكم
ملاك: اذنك معاكي ي ختي
فاطمه بعتاب: ينفع كده ي ملاك
ملاك: اسفه ي توتا بس انا بمجرد ما بشوفها بتعصب وببقي مش طايقه نفسي
فاطمه: مينفعش كده هي في بيتنا لازم نحترمها
ملاك: حاضر ي توتا
فهد: يلا ي ملاك اطلعي غيري
صعدت ملاك وخلفها فهد وعندما صعد كان شبه عاريه
ملاك بصريخ وخجل: اطلع بره ي حيوان
دخل فهد واغلق الباب وضع يده على فمها حتي يسكتها
فهد بغيظ: بلعه سرينه مطافي يخربيت صوتك
قامت ملاك بعض يده: انت اللي قليل الأدب وداخل عليا وانا بغير هدومي
فهد بملل: علي فكره انتي كل يوم بتنامي في حضني عريانه ف اتهدي وصوتك يوطي
ملاك: اطلع بره ي حيوان
دفعه فهد ليحاصرها في الحائط وقام بثني زراعها خلف ظهرها وقال: بصي ي ملاك حلو انك تبقي قويه وحلو اوي انك بتستقوي بيا وده يفرحني لكن تستقوي عليا هتزعلي ونصيحة متستقويش علي اللي منك
ملاك بغيظ: مايا مش مني
فهد: وانا مقولتش أن مايا منك بالعكس مايا استقوى عليها براحتك بس بالطريقة وانا خط أحمر أنا بعشقك منكرش بس ده مش معناه تيجي علي كرمتي فاهمه
ملاك بدموع: اسفه ي فهدي بس انت دخلت فجأه في كل تفاصيل حياتي بعد ما سبتني 8 سنين عشت فيهم علي امل رجوعك كنت كل يوم بتفرج علي صورنا وافتكر موقف الصوره بس عمري ما فكرت أما ترجع هعمل ايه عمرى مافكرت أول مره أشوفك هقول ايه طب مصيري ايه بعد رجوعك وفجاءه بدون مقدمات لقيتك رجعت ومره واحدة لقيتني مراتك كل ده جه بسرعه وعقلي رافض يستوعب وقلبي بيقول ده حلم بس عايز اعيشه خايفه يكون حلم واصحي القيك لسه في ألمانيا خايفه اووي ي فهدي فوق كل ده الست مايا اللي حاسه انها عايزه تاخدك مني حاسه انها مش ناويه خير هدوءها رعبني لسه متدتش رد فعل على جوزنا مع اني متأكدة انها وراها حاجه كبيره وهتجلب خراب مش خير
فهد بحنيه : متخافيش ي حبيبي طول ما أنا معاكي اوعي تخافي
احتضانته ملاك وقالت: أنا مش خايفه من حاجه غير انك تبعد هقدر اعدي اي حاجه الا انك تبعد انت عوضتني عن الاب والاخ والابن
شدد فهد من احتضانه: مش هبعد وعد مني مش بعد غير علي جثتي
ملاك بسرعه: بعيد الشر عنك يطولي في عمرك ي رب
قبل فهد جبينها وقال: ويديمك في حياتي وقال بضحك وخبث وهي يقترب منها ماتيجي نلغي الخروجه ونتكلم في البعد والقرب بتفاصيله المميته
دفعته ملاك لتخرج من حضنه: لا أنا عايزة اخرج اشوف الناس والناس تشوفني
قال فهد وينظر بخبث ورغبة لجسدها: بصي انتي قدامك بالظبط خمس دقائق لو مخلصتيش اوعدك انك مش هتطلي من الاوضه اسبوع
ملاك وقد بدأت أن ترتدي ملابسها
فهد: ملاك هو انتي عندك مشكله لو اتحجبتي
ملاك: هو لا بس محتاجه اخد وقت وألبسه أنا من نفسي علشان ابقي مقتنعة بيه عايزه البسه علشان ارضي ربنا مش علشان ارضيك انت
فهد بإعجاب: وانا هديكي وقتك هنزل أنا وانتي خلصي وانزلي
خرج من غرفته وجد محمود امام الغرفه
محمود: عايزك تعالي
دخل فهد ومحمود المكتب واعطاه بعض الاورق
فهد: مش فاهم ايه الورق ده
محمود: دي التحاليل بتاعتي
فهد بخوف: والدكتور قالك ايه
محمود:...........
فهد بصدمه
#يتبع
رواية مجنونة الفهد الفصل السابع عشر 17 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية مجنونة الفهد)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)