رواية عشق الفهد الفصل السابع عشر 17 بقلم شيماء عبد التواب
رواية عشق الفهد البارت السابع عشر 17
رواية عشق الفهد الجزء السابع عشر 17
رواية عشق الفهد الحلقة السابعة عشر 17
رواية عشق الفهد بقلم شيماء عبد التواب
 |
| رواية عشق الفهد |
رواية عشق الفهد الفصل السابع عشر 17
(عشق الفهد) بقلمى (شيماء عبدالتواب)
البارت السابع عشر
عند فهد وعشق
فهد بمشاكسه: صباحيه مباركه يا عروسة😉
عشق بخجل: الله يبارك فيك
حاولت عشق ان تقوم ولاكن منعها فهد
فهد: رايحه فين
عشق: هاخد شاور
فهد: اممممممم لا تعالى اقولك كلمه سر
كادت عشق ان تتكلم ولاكن قبله فهد منعتها
بعد وقت ليس بقصير
عشق: فهد
فهد: نعم يا عشقى
عشق: ليه دايما بتقولى عشقى
فهد: عشان انتى ملكى انا
عشق: بحبك
فهد: وانا كمان
ثم ناموا
فى الصباح عند زياد
استيقظ بكل نشاط واخد شاور وحهز نفسه ثم ذهب الى بيت ياسمين
طرق الجرس
فتح سعيد له
سعيد: اهلا يا ابنى نورت اتفضل ادخل
زياد: شكرا يا عمى
دخل زياد وجلس
سعيد: تشرب ايه يا ابنى
زياد: ولا حاجه يا عمى انا عايز اتكلم معاك فى موضوع وهمشى علطول عشان متأخر
سعيد: خير ان شآء الله
زياد: عايز اكتب كتابى فى لسرع وقت علشان محدش يتكلم وحضرتك عارف الناس وكلامها اللى مش بيخلص وان شاء الله لما فهد يرجع بالسلامه نعمل الفرح
سعيد: كلامك صح يلا على بركه الله
زياد: ايه رأيك لو نكتب الكتاب انهارده
سعيد: بالسرعه دى مش هلحق اجهز بنتى
زياد: الشقه عندى جاهزه من كل حاجه ناقصها العروسة بس
سعيد: بس يا ابنى دى العادات والتقاليد اللى اتربينا عليها
زياد: وانا مش عايزه غير بنتك هى بالدنيا كلها بالنسبالى
سعيد: ماشى يا ابنى اللى تشوفه
زياد: تمام هستأذن انا دلوقتى هخلص شغلى واجيب المأذون والشهود واجى
سعيد: الف مبروك يا ابنى
زياد: الله يبارك فيك ياعمى
ثم ذهب زياد الى الشركه حتى ينهى عمله
دخل سعيد غرفه ياسمين
سعيد: جهزى نفسك يا بنتى زياد هيجيب المأذون ويكتب الكتاب انهارده
ياسمين بصدمه وفرحه: بجد
حضنها سعيد: الف مبروك عشت وشوفتك عروسة يا قلب ابوكى
ياسمين: الله يبارك فيك يا بابا ويحفظك ليا
فى المساء
ذهب زياد ومعه اتنين من اصدقاؤه والمأذون الى بيت ياسمين
وتم عقد قرأن زياد وياسمين
وذهب كل واحد الى بيته
بعد اسبوع عند فهد وعشق
عشق: فهد
فهد: قلب فهد
عشق: عايزه اخرج
فهد: عايزه تروحى فين
عشق: اى حته نتفسح فيها
فهد: من عيونى
قبلته عشق من خده
عشق: بحبك اوى
فهد: وانا بعشقك يا مجنونتى يلا جهزى نفسك
قامت عشق ارتدت فستان بالون الوردى مع حجاب ابيض وكوتشى ابيض
عشق: انا جاهزه
فهد: يلا بينا يا مجنونتى
خرجوا من الفندق وركبوا العربيه
عشق: هنروح فين
فهد: امممممممم شوفى انتى عايزه تروحى فين
عشق بحماس: الملاهى
فهد: ماشى يا حبيبتى انتى تؤمرى
تحرك فهد الى الملاهى ولاكن فى الطريق لاحظ ان هناك عربيات تتبعه منذ تحركه من الفندق
امسك فهد هاتفه
فهد: تعالولى على طريق **** بسرعه
عشق بقلق: فى ايه
فهد: مفيش حاجه خليكى هاديه
وفى اقل من ثانيه بدأو المسلحين فى اطلاق النار على عربيه فهد
عشق بخوف: ايه ده مين دول
فهد: اهدى
عشق: انا خايفه اوى
فهد: متخافيش طول منا جنبك
اتت سياره من الجانب الايسر من سياره فهد واخر من الجانب الايمن وحاصروا سياره فهد
ثم اتت سياره امامه توقف فهد وقفل العربيه
فهد: انتو مين
لم يجيبوا عليه وبدأو فى ضربه كان فهد يتفادى ضربهم بمهاره عاليه ولاكن الكثره تغلب الشجاعه
وقع فهد ارضا وهو ينزف الدماء
كانت عشق تصرخ وتترجى فيهم ان يتركوه
ذهب احد المسلحين الى عربيه فهد وكسر الباب واخد عشق
عشق: سبنى فهد قوم يا فهد لا متموتش ونبى خليك معايا
احد المسلحين: اخرسى خلاص فهد مات
عشق بصراخ: لاااااا فهد ماتمتش قوم ونبى
احد المسلحين ضربها على رأسها واخذوها معهم
بعد وقت قصير اتى حراس فهد
احد الحراس: فهد بيه اهو
توقفت السيارات وذهبوا الى فهد واخذوا الى المستشفى وبعد وقت قام فهد وهو يصرخ فى الجميع
اتت الممرضه واعطته حقنه مهدئه ثم خرجت
بعد وقت فاق فهد
فهد لاحد الحراس: تعرفلى تبع مين الناس دى بسرعه
الحارس: اوامرك يا فهد بيه
ثم ذهب
امسك فهد هاتفه واتصل بزياد
زياد: اهلا واخيرا افتكرت ان عندك صاحب
فهد بحزن: عشق اتخطفت
زياد بصدمه: ايه اللى حصل
حكى له فهد كل اللى حصل
زياد: طب اهدى انا هاجيلك فورا وان شاء الله هنلاقيها
قفل فهد مع زياد وهو حاسس انه فقد روحه نعم هو احبها كثيرا
ظل يفكر من ممكن ان يكون المجرم الذى اختطف حبيبته حتى غالبه النوم
ماذا سيحدث ياترى
ومين المسلحين دول ومين اللى بعتهم يخطفوا عشق🤔
رواية عشق الفهد الفصل الثامن عشر 18 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشق الفهد)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
