رواية لأنها أمى الفصل السابع عشر 17 بقلم سمر أحمد
رواية لأنها أمى البارت السابع عشر 17
رواية لأنها أمى الجزء السابع عشر 17
رواية لأنها أمى الحلقة السابعة عشر 17
رواية لأنها أمى بقلم سمر أحمد
رواية لأنها أمى |
رواية لأنها أمى الفصل السابع عشر 17
#السابع_عشر
#لانها_امي
#سمراحمد
#كاتبة_الظلام
_ عبير قومته :- يلا ياعادل متعملش ف نفسك كدا وانت يامحمد يبني فكر عشان خاطرنا
_ محمد فكر شوية وبعدها :- استنى يابابا انا مستعد اتجوزها بس جواز عالورق ومش هعيش معاها علطول دا لحد مالحال يتصلح يعني جواز مؤقت
_عادل:- موافق يبني
_محمد :- وتطلع اسمها ايه بسلامتها
_ عادل:- دعاء احمد الهواري
_ محمد :- مش دا اللي كان منافس لينا ف الشغل
_ عادل:- اه هو
_ محمد :- انا كدا فهمت يعني هو اللي وصلنا للحالة دي واكيد هو اللي ضغط عليك
_ عادل بحز'ن:- اه
_ محمد :- وماله هو اللي جابه لحد عنده
_ __
_ عاطف :- ايه ده يادلال بتضر'بي الولد ليه
_ دلال :- مش راضي يقولي ياماما ، ليه مش كفاية أننا لمناه من الملجأ
_ عاطف بعص'بية:- إياك تقوليها تاني الواد ده بقا ابننا فاهمة ومن هنا ورايح يعمل كل اللي هو عايزه ده اللي هيشيل اسمي وهيحمي املاكنا من بهجت اخويا
_ دلال :- دلعه لحد اما يبو'ظ
_ عاطف :- يدلع على حس أبوه
_ دلال :- أبوه ،احنا هنضحك على بعض وبعدين انت فاكر أنه بعمايلك دي ممكن يحبك
_ عاطف :- بقولك ايه اهدي كدا احنا مصدقنا لقينا حتة ولد
_ دلال:- أما نشوف اخرتها
___ جه يوم فرح محمد ودعاء كتبوا الكتاب وكان باين على عيلة احمد الفرحة بس محمد وأهله كانوا زعلا'نين ،دخل محمد وعروسته اوضتهم واول مادخل..
_ محمد قفل الباب بغ'ل:- مبسوطة انتي وابوكي كدا اتبسطوا
_ دعاء ببرأءة:- على ايه
_ محمد مسك'ها من دراعها بعص'بية وهي واقفة بفستان الفرح وزي الملاك :- انا اتجوزتك وانا مجبر على كدا ،انا بحب غيرك ومش عايزك وعمري مهكون ليكي دا جواز ورق بس خليكى فاهمة كدا ،سابها بشد'ة وقعت عالارض ،بدا محمد يكس'ر كل حاجة :- انا استنيت سنين عشان اتجوز الإنسانة اللى بحبها ومستني اليوم ده بفارغ الصبر كنت نفسي اتجوزها وف الاخر اتجوزك انتي
_ دعاء:- وانا ذنبي ايه طلقني يلا طلقني
_ محمد:- لو كان ينفع دلوقت مكنشتش هتردد ثانية بس هيحصل دلوقت أو بعدين
_ دعاء بصتله بقر'ف :- يبقى لحد مايحصل كل واحد ف حاله احسن لاني مش هقبل منك اي إهانة
_ محمد:- يبت دا ابوكي با'عك عايزة إهانة ايه اكبر من دي
_ دعاء بدموع :- وانا مليش دعوة بحد وبعدين هو قالي أننا كنا مخطوبين ومبسوطين
_ محمد:- ايه قالك ؟! ليه كنتي واقعة على دماغك ولا بتكلمي واحد اهب'ل
_ دعاء:- ايوا انا فعلا معرفش انا صحيت لقيت نفسي ف...
_ محمد:- مش عايز اسمع حاجة منك ويلا قومي غيري البتاع ده لاني مش قادر اشوفك بيه
___ قامت دعاء غيرت الفستان ولبست دريس قصير وفردت شعرها وقعدت عالسرير ومسكت تلفونها وبدأت تكلم وحدة صحبتها ( كانت صاحبة دعاء الحقيقية ) محمد شافها قاعدة بس مش عايزة يبصلها حتى وفجأة.
_ محمد بص لشعرها وافتكر شعر أية قرب منها وحط أيده على شعرها بحنان :- الله شعرك حلو اوي يااية كان نفسي من زمان المسه كدا
_ دعاء بعدت برج'فة:- وانا مش أية ابعد ايدك
_ محمد فاق ومن غير كلام سابها وطلع
_ عدت الايام وبقا البيت كله بيحبها ماعدا محمد اي نعم بدأت تعجبه لأنها بتفكره بأية بس كان بيقاوم نفسه ومعتبر أن دي خيا'نة لأية ، لحد ما ف يوم رجع من شغله متاخر وكانت دعاء قاعدة بتتفرج على فيلم وبتاكل فشار ومن تعبه قعد جنبها وبدأ يقلع جذ،مته
_ محمد:- قومي جهزي الاكل
_ دعاء:؛ وده مكنش اتفاقنا
_ محمد بخن'قة :- امال ايه كان اتفاقنا ياعروسة
_ دعاء:- كل واحد ف حاله
_ محمد قرب منها ومسك شعر'ها ف أيده :- انا بقا غيرته يلا قومي جهزي الاكل
_ دعاء:- لا..
_ محمد:- اششششششش...قرب من شعرها وبدأ يشمه :- نفس الريحة
_ دعاء :- ريحة ايه
_ محمد مهتمش :- ساب شعر'ها وجابه الناحية التانية وبشكل لا ارداي باس'ها ف رقبتها
_ دعاء بخجل بعدت عنه :- انت بتعمل ايه
_ محمد:- يلا جهزي الأكل
_ دعاء عشان تهر'ب منه :- حاضر
_ محمد:- اول مرة تقوليها شكل عجبك الحوار
_ دعاء:- اتنيل دا عشان بس اخلص منك
_ محمد واخيرا الابتسامة ظهرت على وشه لئيمة
__ بعدها بأسبوع قعد محمد يتكلم ف الشركة هو وصاحبه__
_صاحبه:- خلاص يامحمد ارضى بنصيبك بقا واسمع لقلبك
_ محمد:- اسمعله ايه
_ صاحبه:- انت لو خبيت عالدنيا كلها مش هتقدر تخبي عليا عينيك فضحاك
_ محمد:- اخبي ايه !؟
_ صاحبه:- حبك لدعاء
_ محمد سمع الكلمة دي وقام :: انا محبتش غير أية ومش هحب غيرها دا محصلش
_ صاحبه:- لا حصل وبطل تكابر بقا ، يمكن عشان فيها شبه من آية لو مش فالشكل يبقى ف الطبع
_ محمد :- محصلش قولتلك محصلش ومش هيحصل
_ صاحبه مسكه من دراعته :- لاء حصل ولازم تقتنع بده وتفهمه ،لحد امتا هتفضل عايش ف ف وهم أية فوق بقا فوووووق
_ محمد :- قولتلك محصلش وعشان اثبتلك ده انا هروح أطلقها واخلص منها ومن الجوازة دي وميهمنيش اللي هيحصل سلام
_ صاحبة:- استنى بس استناااي يامجنو'ن
__ عادل دخل بفرحة ومحمد طالع نادي عليه مردش :- هو محمد ماله
_ ادهم ( صاحب محمد) :- رايح يطلق دعاء
_ عادل بصد'مة :- نهاره اسو'د هيطلق اللى حفي سنين عشان يتجوزها....
_ ادهم :- هي مين دي دا مكنش طا'يقها
_ عادل:- دي طلعت أية أية ياادهم يلا نلحقه.......
رواية لأنها أمى الفصل الثامن عشر 18 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية لأنها أمى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)