رواية حكايتى الفصل السابع 7 بقلم سلمى إبراهيم
رواية حكايتى البارت السابع 7
رواية حكايتى الجزء السابع 7
رواية حكايتى الحلقة السابعة 7
رواية حكايتى بقلم سلمى إبراهيم
رواية حكايتى |
رواية حكايتى الفصل السابع 7
رواية حكايتي الحلقه السابعه
سليم بتوتر..ملك..هو..هو نا لو اتجوزت عليكي تزعلي ..انصدمت ملك واتقلب وشها من ابتسامة لزعل فثانيه لأنها كانت منتظره كلمه بحبك لكنها قالت لنفسها بقهره..انتي عبيطه يملك بقا هو عمرو هيحبك دا متجوزك غصب و..
ملك وزعلت وحاولت متبينش لكن ظهر عليها بردو..بص يسليم انت ليك الحق انك تعمل اي حاجه ..انا عارفه انك متجوزني غصب وكمان عاميه يعني..ودموعها نزلت وبعدين كملت..واول ما اتقفل علينا باب واحد قولتلي زيك زي الكنبه ..لكن معاملتك ليا مكانتش كدا أبدا ..وللأسف طمعت في حاجه كدا..بس انا مش هقدر اقولك اني هزعل انت محدش يقدر يلومك وبجد شكرا انك وقفت جنبي ..وبدأت تعيط بصوتها مجروح..عاوز تتجوز اتجوز يسليم ..وزاد العياط اوي..بس انا مش عاوزاك تتجوز....وعيطت اوي وحطت ايديها علي وشها
قام سليم من علي الكرسي وقعد عالارض ادامها وشال ايديها من علي وشها بالراحه وحط ايده علي وشها ..و..
سليم بحنيه..طب هو مش انا قولتلك مش عاوز اشوف دموعك تاني...اهدي كدا يملك ...بصي انا عارف اللي انتي فيه كويس ونا بصراحه مش هقدر اجرح فيكي اكتر من كدا ونا اسف اني قولتلك حاجه زعلتك اول يوم اتقفل علينا باب واحد ..ومتقوليش علي نفسك عاميه تاني ..انتي مش عارفه اد اي عنيكي جميله ..وقرب منها اوي وباس*ها من عيونها الاتنين برقه ..واتكسفت هي اوي وظهر عليها ووشها احمر وكمل..متزعليش مني
ملك ببراءه مع دموع خفيفه..يعني مش هتتجوز عليا صح....
ضحك سليم عليها..هو دا اللي همك...لا يستي مش هتجوز عليكي...وقام وقف .ومشي شويه وبصلها..بقولك اي ..اطمعي في اللي انتي عاوزه تطمعي فيه ..اطمعي براحتك
ضحكت اوي ملك وانبسطت جدا وحبتو اكتر وبقت نفسها تفتح عيونها بس عشان تشوفو...وقطع تفكيرها صوت سليم
سليم بصوت عالي من الحمام..ملك هاتيلي اللبس بتاعي انا حاطو عالسرير
ملك..حاضر ..ووطت صوتها ..حاضر يروح قلبي ...وراحت جابتله اللبس وهي بتديلو اللبس قام مسك ايديها وقعد يفرك فيها برقه شويه فضحكت هي وسابته..انا هسخن اللبن..هو فين
سليم ..بصي هتلاقيه ف التلاجه في حله كدا حطيه عالبتوجاز وحاولي تفتحيه ونا هاخد دش واجيلك...وراحت هي وجابت اللبن وحطتو عالبتوجاز وبعدين خرجت قعدت في الاوضه وعدي شويه وقت صغيرين و..
سليم..يملك تعالي اطفي عاللبن زمانه هيفور
ملك ..حاضر...جايه اهو ..وراحت ملك وهي بتحسس عالحاجات وفي نفس الوقت كان خارج سليم من الحمام عري*ان من فوق وبينشف شعره ومش شايف فاصطدمت ملك في صدره واديها عليه وكان عندو عضلات جامده واتحرجت جدا اما هو كان مبسوط اوي وتايه في جمالها فقام حاطط ايده علي ضهرها ضمها ليه اكتر فاتوترت هي وشها احمر اوي
ملك بتوتر جدا..سليم......
سليم براحه..نعم.....راحت مزعقه بصوت طفولي..سيبني اللبن هيفور ..وجريت وهو فضل يضحك عليها وراحت طفت عاللبن وبعدين لبس هدومه وعدي وقت وهما بيتكلموا مع بعض ....
ملك..بس هو نت لي بتعمل معايا كدا لي مصدقني ومش عاوز تضغط عليا ...مع انك مش مجبر علي كدا أبدا
سليم..عوزه تعرفي....
ملك بابتسامه..اه عاوزه اعرف اوي...
سليم..طب بصي..انا بصراحه معنديش الشجاعه اقولك دلوقتي..لما اكون مطمن هبقا اقولك
ضحكت ملك اوي لانه كا بيقلدها..اي يسليم بقا بطل هزار
سليم بضحكه.. مش هقولك غير لما تقوليلي اول ما تطمنيلي كدا ..هقولك عالطول
ملك..اوكي اتفقنا......انت عارف انا مشوفتكش من امتا
سليم..من امتا .....تقريبا من 3سنين اما كنت مسافر
ملك..شكلك اتغير بقا علي كدا....
سليم..والله مش عارف بس اكيد اه يعني لو حاجه بسيطه حته..انتي كمان اتغيرتي وبقيتي قمر
ملك بابتسامه..طب يعني انت تشوفني ونا مشوفكش ...
سليم..وهنشوفيني ازاي بقا...
ملك..بص ...هحرك ايدي علي وشك وهقدر احفظ ملامحك وارسملك صوره فخيالي...ممكن
سليم بحب وفرحه..ممكن جدااااا....قربي ...وشدها من ايديها براحه وهي رفعت ايديها علي وشو وفضلت تحركها بحنيه علي وشو وهو كان مغمض عينو مستمتع بلمستها ليه وفضلت تحرك ايديها وكانت محروجه شويه بس مبسوطه وفضلت تقريبا 4 دقايق كدا وشالت ايديها
ملك بابتسامه..احلويت شويه.....
سليم بتوهان..اه ...عارف ونتي احلويتي اكتر ....وقطع تفكيرهم صوت جرس الباب...
سليم..دا اكيد محمد هروح افتح
قلبت وشها ملك وبدأت تقلق وتتوتر..راح فتحلو سليم وقعدو شويه وجابتلهم العصير وقالت لسليم هدخل انام عشان مصدعه ودخلت فعلا وكانت سامعه صوت ضحكهم بره وبيلعبو وقالت لنفسها..ياترا لما تعرف يا سليم انو محمد هتعمل اي ...ونامت علي نفسها
صحيت باليل وندهت علي سليم
سليم بصوت موجوع ومقهور..نعم ..عاوزه اي ..اترعبت ملك وقامت من عالسرير و..
ملك بخوف.. مالك يسليم
سليم بعصبيه..خبيتي عليا لي يملك..ليييي
ملك ونزل من عيونها شلالات دموع وضربات قلبها زادت واترعبت..اهدي يسليم ونبي اهدي ونا هفهمك
سليم بزعيق..كنتي مقضياها معاه وبتقوليلي اهدي ..مع محمد ..مع محمد....سكتت ومش عارفه ترد تقول اي وبتعيط وبس
سليم بوجع..ملك...انتي طالق..
يتبع..........
رواية حكايتى الفصل الثامن 8 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية حكايتى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)