📁

رواية أحببت مجهولًا الفصل السابع عشر 17 بقلم منال عباس

رواية أحببت مجهولًا الفصل السابع عشر 17 بقلم منال عباس

رواية أحببت مجهولًا البارت السابع عشر 17

رواية أحببت مجهولًا الجزء السابع عشر 17

رواية أحببت مجهولًا الحلقة السابعة عشر 17

رواية أحببت مجهولًا بقلم منال عباس

رواية أحببت مجهولًا الفصل السابع عشر 17 بقلم منال عباس
رواية أحببت مجهولًا


رواية أحببت مجهولًا الفصل السابع عشر 17


البارت السابع عشر قبل الاخير 

بعد أن أنهت ماهى المكالمه مع سلوى .ماهى  سعيده بتلك الأسرة فهى تحب مازن والان أسرته أصبح لهم رصيد من حبها ايضا ....

رحاب : يلا يا ماهى ننزل نتغدى علشان تلحقى تجهزى قبل ما مازن يوصل ...

ماهى : حاضر يا احلى روبي ونزلوا الى الاسفل ليرن جرس الباب وكان الطارق احمد وأسرته ومعهم ندى 

فرح الجميع بعودة حسن وشمس 

حسام : ياالله اخيرا شوفتك يا حسن من سنين طويله ومش عايز ترجع بلدك وقام باحتضانه 

شمس واحمد نظروا ل حسن باستغراب فهو ينزل اجازة كل سنه !!!

رحبت رحاب بهم فهى تحب شمس وتعتبرها أسرتها 

ندى : مبروك يا ماهى الخطوبه ومبروك السكن الجديد ..

ماهى : عقبالك حبيبتى 

احمد من وراء ندى أن شاء الله عن قريب 

نخلص من خطوبتك واحنا وراكى على طوول 

رحاب : أمرت الخدم بوضع الغداء 

استأذنت ندى للذهاب

ولكن الجميع صمم لبقائها لتناول الغداء جلسوا جميعا على المائده وأثناء تناول الطعام 

 احمد : ندى حبيبتى لازم تدوقى الشوربه دى روبي اشطر واحده تعمل  شوربه سي فووود 

وحاول أن يعطيها بولة الشوربه أمامها لتقع الشوربه عليها ....

احمد : انا آسف يا ندى 

ندى باحراج خلاص مفيش حاجه

ماهى  : قومى تعالى معايا غيرى هدومك 

ندى : لا مفيش داعى 

ماهى : هتروحى كدا ازاى قومى تعالى معايا ثم اخذتها وصعدوا لحجرتها ..

شمس : مش تاخد بالك يا احمد 

احمد : مش عارف وقعت ازاى

رحاب : حصل خير 

وأمرت الخدم جهزوا اكل للبنات وطلعوه فوق ليهم 

حسن : بقي ماهى خطوبتها بكرة وما تتصلش عليا يا حسام تعرفنى 

احمد باستغراب من كلام والده إذن كيف عرف أمر خطوبه ماهى ؟!!!!

حسام : والله يا اخويا كل حاجه جات فجأة ومفيش اى ترتيب لحاجه 

دا حصل لينا حاجات كتيرة الفترة دى وماهى حد كان هيسممها لولا ساتر ربنا 

حسن بغضب : هى وصلت للتسمم 

طيب هعمل مكالمه وارجع ليك تحكيلى عن كل حاجه..

خرج حسن لإجراء مكالمه 

حسن : أيوة ازاى الموضوع يوصل ل كدا دا ماكانش اتفقنا 

الطرف الآخر : دى كانت قرصه ودن مش اكتر 

حسن : لا كدا الموضوع زاد عن حده 

الطرف الآخر : اطمن خلاص كل حاجه هتنتهى بكرة واغلق الهاتف

عند ماهى 

خدى الدريس دا هيبقي حلو عليكى 

ولو بتحبينى البسي الحجاب هتحسي براحه غريبه والله يا ندى 

ندى : بس انا بحب البس بناطيل جينز عمرى ما جربت الدريس 

ماهى : جربي وهيعجبك 

ارتدت ندى الملابس وجربت الحجاب وشعرت بالسعاده .. بقلم منال عباس

ندى : خلاص هلبسه ووعد هلبس الحجاب ديما توبنا على ايديكى يا حاجه ماهى وضحكت الفتيات 

وصلت الخادمه بالطعام ..

ندى لا اكل ايه انا لازم اروح حالا انا اتأخرت 

ثم ودعت ماهى ونزلت الى الاسفل كى ترحل 

احمد : بإعجاب ايه القمر دا بركاتك يا ست ماهى 

ضحك الجميع وهنئوا ندى على الحجاب 

شكرتهم استاذنكم علشان اتأخرت 

احمد : انتظرى هوصلك 

ثم أمسك وخرجوا 

فى نفس اللحظه كان مازن آتى من الفيلا خاصته 

ورآهم من بعيد 

مازن : ايه اللى مخرج ماهى مع احمد 

وقف على مسافه كى يرى ما يحدث 

وجد احمد وهى يركبان السيارة 

احمد : انا قلبي سعيد اووووى ليكى يا حبيبتي مبروك عليكى الحجاب ثم اقترب منها واحتضنها وقبلها قبلات متتاليه ..وأخذ السيارة وغادرا

مازن بغضب : ليه يا ماهى. ليه كل الخداع دا 

لما انتى بتحبيه ليه قولتى انك بتحبينى ..

انا اللى بعمل المستحيل علشان احميكى تطلعى بالقذا****رة  دى حسابك معايا عسير 

ثم عاد  حيث كان ...

 تنظر ماهى كل بضع دقائق الى الساعه فقد أخبرها مازن بقدومه ولكنه لم يأتى حتى الآن ..

تتصل عليه ولكنه لا يرد 

تقلق ماهى عليه 

ماهى : بابا ممكن بعد اذنك اخرج دقائق وارجع 

حسام ليه يا حبيبتى كمان مفيش داعى انتى شايفه حصلك ايه ..

ماهى : ارجوك يا بابا ممكن اخد حد من الحرس هروح لمازن لانه مش بيرد على الفون وانا قلقت عليه ...

حسام بابتسامه طيب يا حبيبتى ما تتاخريش 

حاضر يا بابا ثم قبلته وخرجت مع أحد الحراس 

وجدت العديد من الأفراد يجملون الحديقه بالانوار والزينه والورود فرحت لذلك وذهبت إلى فيلا مازن


عند حسام وحشتني يا حسن احكيلى مش ناوى تستقر هنا معانا 

حسن : إن شاء الله عن قريب انا شايف أن احمد اتعلق بندى يبقي نرجع ونستقر هنا ..

حسام : مالك يا حسن حاسس أن فيك حاجه 

حسن  : ياريت ندخل المكتب 

ونسيب رحاب وشمس يتكلموا براحتهم 

فهم حسام أن اخوه وراءه سر ويريد أن ينفرد معه بالكلام 

حسام : أيوة طبعا يالا بينا 

ودخلوا المكتب 

حسام : احكيلى احنا مالناش غير بعض 

بدأ حسن : يقص كل شئ ..........

وما أن انتهى وكان حسام فى ذهول 

معقول كل دا حصل ومدارى عنى 

حسن : دا كان أوامر

قام حسام واحتضن أخيه نتركهم شويه وبعدين هعرفكم قالوا ايه 

رنت الجرس عده مرات ولا احد يجيب 

وكادت أن تذهب إلى أن فتح الباب وكان مازن ويبدو عليه أنه ليس بخير 

طلبت ماهى من الحارس أن ينتظرها بالخارج 

ودخلت ... ماهى : مالك يا حبيبي بتصل عليك كتير مش بترد ..

مازن بغضب : حمدالله على سلامه الأميرة الصون والعفاف وامسكها بقوة وصفعها على خدها صفعه قويه وقعت أثرها ماهى على الأرض ..

ماهى ببكاء : انت مجنون ازاى تضربنى 

وحاولت أن تغادر ولكنه أمسكها من شعرها وضمها إليه وقبلها قبلات عنيفه 

مازن وهو يتنفس بصعوبه هه عجبتك ولا عايزة كمان وظل يفترسها كالمجنون وهى تحاول التخلص منه ولكن قبضته كانت أقوى منها 

ظلت تصرخ كى يتكرها ولكن دون جدوى 

ماهى : انت مستحيل تكون بنى آدم انا بكرهك 

وقعت الكلمه على مازن كالسيف 

تركها فجأة ثم قال بكرة عقد القران والزواج كمان  

ماهى : ومين قالك أنى هوافق على واحد زيك ..

مازن : يبقي انفذ اللى قولت ليكى عليه انسي انك تشوفى اهلك تانى ..بقلم منال عباس

ماهى بخوف على أسرتها 

انت عايز منى ايه لما انت شايفنى انسانه سيئه كدا سيبنى فى حالى ...

مازن : مش انا اللى اسيب حاجه تخصنى لما اشبع منك هبقي ارميكى ...

ويالا غورى من هنا مش عايز اشوف وشك غير بكرة وحذارى حد يعرف باللى حصل هنا ..

خرجت ماهى وهى مصدومه وتبكى 

الحارس في حاجه يا آنسه ماهى 

ماهى : لا ابدا يلا بينا وغادرت 

عند مازن 

سمع صوت موبايل  ماهى 

فقد وقع منها وهى تقاومه 

فتح ليجد رساله صدم عندما قراها...

يا ترى ايه اللى مكتوب فى الرساله ومين بعتها 

دا اللى هنعرفه البارت الاخير. 

#أحببت_مجهولا

بقلم #منال_عباس 


رواية أحببت مجهولًا الفصل الثامن عشر 18 والأخير من هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية أحببت مجهولًا)

تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)

تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)

روايات شيقة ❤️
روايات شيقة ❤️
تعليقات