📁

رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدى ولكن مشتاق البارت الثالث 3

رواية صعيدى ولكن مشتاق الجزء الثالث 3

رواية صعيدى ولكن مشتاق الحلقة الثالثة 3

رواية صعيدى ولكن مشتاق بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية صعيدى ولكن مشتاق


رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الثالث 3


#صعيدي_لكن_مشتاق 🫂(3)

مشتاق و ورد جريوا علي الصاله لقوا هشام واقف و خالد واقف وراه و ايده ملفوفه حاولين رقبه هشام 

اسماء خرجت من المطبخ بسبب الصوت:ايه الدوشه دي في اي.... هشااام!!. بتعمل ايه يا خالد سيب عمك 

خالد بتهديد : لو خايفه علي باباكي يا ورد. توافقي تتجوزيني 

هشام بصرامه : اوعي توافقي يا ورد.. عمري ما اوافق علي جوازك منه لو علي موتي 

خالد : انت اللي عايز كده  وخرج مسد*س من جيبه و وجهه لراس هشام 

ورد بدموع : لا يا خاااالد لااا سيب بابا و هعمل اللي انت عاى.. 

هشام بسرعه : اسكتي ياا ورررد اسكتي 

ورد بدموع : بابا 🥺

مشتاق : اهدى يا خالد خلينا نتكلم 

خالد و اخد باله من وجود مشتاق : مش انت اللي اخدتها مني انهارده.. انت بتعمل ايه هنااا 

مشتاق بعصبيه  : سيب عمك يا خااالد 

هشام حاول يفلت من ايد خالد فا خالد ضغط علي المسد*س بالغلط جت في ظهر هشام 

ورد بصراخ : باااابااااا وجريت  عليه 

خالد حاول يهرب بسرعه بس مشتاق جري وراه 

اسماء بصدمه: هشام لاا هشام وجريت عليه 

هشام وقع في الأرض و فقد الوعي (هو مريض قلب اصلا و الدكتور كان مانعهم من اي انفعالات) 

و ورد اتصلت بالاسعاف 

بره 

مشتاق مسك خالد من دراعه فا خالد لف و ضربه طل*قه جت في رجله فا وقع علي مدخل الفيلا 

الإسعاف وصل واخد هشام الفاقد للوعي و مشتاق المصاب و راحوا المستشفى 

ورد قاعده علي كرسي بين اوضتين الأوضه اللي علي اليمين فيها باباها أغلى انسان علي قلبها و علي شمالها اوضه فيها حبيب طفولتها و ابن عمها 

خرجت الممرضه من عند مشتاق 

ورد بلهفه : هو كويس؟ 

الممرضه : اه هو كويس الحمد لله الرصا*صه موصلتش للعظم... تقدري تشوفيه دلوقتي 

ورد : تمام شكرا لحضرتك   خبطت علي الباب و دخلت : انت كويس 

مشتاق بابتسامه مصطنعه : اه  انا تمام.. عمي عامل ايه 

ورد بحزن : الدكتور لسه مخرجش من عنده 

مشتاق : هيبقى كويس متقلقيش 

ورد : يا رب.. ارتاح شويه بقى. انا بره لو احتاجت حاجه 

مشتاق بابتسامه : ماشي 


خرجت و قعدت جمب مامتها اللي متكلمتش كلمه واحده من الصدمه : ماما.. ماما انتي كويسه 

اسماء : خايفه يسيبنا يا ورد.. ملناش حد بعده 

ورد بدموع : بلاش تفكري كده ارجوكي 

و حضنوا بعض و فضلوا يعيطوا 

خرج الدكتور و ورد و اسماء جريوا عليه 

ورد : طمني يا دكتور بابا كويس 

الدكتور : احنا قدرنا نخرج الرصا*صه من جسمه بس هو لسه فاقد الوعي و منعرفش هتستمر لإمتي 

ورد : بس هيبقى كويس صح؟ 

الدكتور : مفيش حاجه في ايدنا غير الدعاء  بعد اذنكوا

ورد رجعت قعدت علي الكرسي و هي مش عارفه تعمل ايه 

عدى اسبوع و الوضع كما هو عليه مفيش جديد غير ان مشتاق رجع يمشي عادي و فضل معاهم مرجعش الصعيد 

اتصلوا عليهم من المستشفى انهم يروحوا حالا 

ركبوا العربيه و راحوا المستشفى بسرعه 

الممرضه : الدكتور مستنيكوا  في مكتبه 

ورد و اسماء و مشتاق دخلوا مكتب الدكتور 

الدكتور : احنا عملنا كل اللي علينا و كل اللي نقدر عليه بس للاسف...... 

ورد بدموع : لا لا لا 💔💔💔

يتبعععععع


رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الرابع 4 من هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية صعيدى ولكن مشتاق)

تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)

تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)

روايات شيقة ❤️
روايات شيقة ❤️
تعليقات