📁

رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدى ولكن مشتاق البارت الرابع 4

رواية صعيدى ولكن مشتاق الجزء الرابع 4

رواية صعيدى ولكن مشتاق الحلقة الرابعة 4

رواية صعيدى ولكن مشتاق بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية صعيدى ولكن مشتاق


رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الرابع 4


#صعيدي_لكن_مشتاق 🫂(4)

الدكتور: احنا عملنا كل اللي نقدر عليه بس للاسف المريض مش هيقدر يمشي تاني لان الرصا*صه أثرت علي العمود الفقري

ورد بدموع : لا لا انا السبب في كل دا

اسماء حضنتها : لا يا حبيبتي متقوليش كده أبداً دا قدر

اسماء للدكتور : نقدر نشوفه امتى

الدكتور : احنا نقلناه اوضه عاديه تقدروا تشوفوه دلوقتي هو في اوضه **

مشتاق : شكرا يا دكتور

اسماء سبقت ورد و مشتاق و خرجت

و ورد خرجت و قعدت علي كرسي قدام مكتب الدكتور و مشتاق قعد جنبها

مشتاق : متعمليش كده في نفسك يا ورد

ورد بدموع : لو انا كنت وافقت مكنش كل دا هيحصل

مشتاق و هو بيمسحلها دموعها : شششش متقوليش كده

ورد سندت راسها على كتفه و عيطت

مشتاق طبطب عليها بحنان : تعالي نشوف عمي يلا

راحوا يشوفوا هشام و قعدوا معاه


(بعد مرور يومين)

هشام كان قاعد علي الكرسي المتحرك و حواليه اسماء و ورد

ورد : وايه لازمتها يعني يا بابا ما احنا في امان اهو

هشام : انا قولت كلمه يا ورد هتروحي الصعيد يعني هتروحي الصعيد هتبقى في امان اكتر هناك

ورد : انا مش عايزه اروح انا هفضل معاكوا هنا و مع اصحابي

هشام بتعب : متوجعيش قلبي معاكي يا ورد

اسماء : اسمعي كلامه بقى يا ورد و ريحيه يا حبيبتي

هشام : قومي جهزي نفسك عشان هتسافري انهارده 

ورد و هي باين عليها الصدمه : انهاادره

هشام بتعب : ايوه يلا

ورد قامت و هي عنيها مدمعه و طلعت اوضتها تجهز الشنطه

تحت

مشتاق وصل الفيلا بتاعت هشام

مشتاق : عامل ايه يا عمي انهارده

هشام : انا كويس يا مشتاق يا بني

مشتاق : خير في حاجه

هشام : ورد هتعاود معاك علي الصعيد

مشتاق : ليه؟

هشام :عشان البنت ملهاش الا بيت جوزها

مشتاق بدون فهم : يعني ايه انا مش فاهم حاجه

هشام و هو بياخد نفسه بصعوبه : يعني عايز اطمن علي ورد قبل ما اموت يا مشتاق و مش هطمن عليها غير معاك

مشتاق : بعد الشر عليك يا عمي ايه الكلام دا

هشام : موافق تتجوز بنتي يا مشتاق؟

مشتاق :..... لو هي موافجه يا عمي

هشام : ورد بنتي انا حافظها.. هو كانت بتحبك و محبتش بعدك واصل..

مشتاق و الفرحه فعنيه : بجد يا عمي

هشام : اه يا ولدي بس هي متعرفش انك هتكتب عليها انهارده!...


ورد جهزت كل حاجه و لبست دريس رقيق لونه كاشمير و عليه ورده جميله و شعرها ديل حصان و منزله خصلتين شعر من قدام

نزلت و لقت مشتاق قاعد مع هشام

ورد : عامل ايه يا مشتاق

مشتاق : بخير يا بنت عمي

الباب خبط قبل ما ورد تقعد

راحت فتحت و كان شيخ.

الشيخ : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورد : وعليكم السلام.. اتفضل

الشيخ : الاستاذ هشام موجود؟

هشام من جوه : دخليه يا ورد يا بنتي

ورد و بتبعد من جمب الباب : اتفضل بابا مستني حضرتك جوه

دخل و قعد معاهم و كان ماسك ورق كتير كده في كتاب

هشام : هاتي بطاقتك يا ورد

ورد باستغراب : حاضر..... اتفضل يا بابا

هشام : دا المأذون يا ورد و هيكتب كتابك دلوقتي انتي و مشتاق

ورد بزهول : اييييه

هشام يصلها بصه سكتتها : زي ما سمعتي كده

ورد قعدت و هي مش عارفه ايه اللي بيحصل و بالفعل اتكتب كتابهم و قال المأذون جملته الشهيره

بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خييير

و مشي المأذون و ورد مش بتنطق و لا مشتاق

هشام كسر السكوت : يلا يا مشتاق خد مراتك و ارجع الصعيد

مشتاق : حاضر يا عمي

اخد الشنط بتاعت ورد وداها العرببه و رجع

مشتاق : يلا يا ورد عشان نمشي

ورد قامت بدون اي مقاومات او كلام سلمت علي هشام و اسماء و مشيت مع مشتاق

ركبوا العربيه و انطلقوا في طريقهم للصعيد بدون ولا كلمه

وصلوا قدام فيلا شكلها فخم و مليانه حراس

حارس من الحراس وهو بيفتح البوابه  : اهلا اهلا مشتاق بيه... اتفضل

نزل مشتاق من العرببه و فتح الباب لورد و مدلها ايده

ورد بصتله باشمئزاز و نزلت من غير ما تمسك ايده

مشتاق : بصي يا بنت الناس انا زيي زيك مكنتش اعرف حاجه بس لازم ندخل ماسكين ايد بعض قدام اهلي  و مسك ايدها و هي قفلت ايدها علي ايده 


باب الفيلا اتفتح و دخلوا سوا 

ابراهيم و سحر كانوا قاعدين تحت. (باباه و مرات ابوه) 

ابراهيم : حمدلله على السلامه يا ولدي 

سحر بابتسامه : حمدلله على السلامه.... مين القمر اللي معاك دي 

مشتاق بابتسامه و هو بيرفع ايده اللي في ايد ورد : ورد مراتي 

ابراهيم مستغربش  : الف مبروك يا ولدي 

سحر :اييه مراتك كيف يعني 

مشتاق : مراتي علي سنه الله و رسوله.. خير في حاجه؟ 

سحر : لاه مبروك 

مشتاق : الله يبارك فيكي 

بنت نازله من علي السلم بتجري :مشتاااق حمدلله علي السلامه.... مين دي؟؟ مين دي يا مشتاااق 

ورد بصت لمشتاق!! 

مشتاق : مراتي يا شوق.. وبص لورد : شوق تبقى..... 

يتبعععع. ❤️❤️


رواية صعيدى ولكن مشتاق الفصل الخامس 5 من هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية صعيدى ولكن مشتاق)

تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)

تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)

روايات شيقة ❤️
روايات شيقة ❤️
تعليقات