رواية عشقى لصعيدى الفصل الحادى والعشرون 21 بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى البارت الحادى والعشرون 21
رواية عشقى لصعيدى الجزء الحادى والعشرون 21
رواية عشقى لصعيدى الحلقة الحادية والعشرون 21
رواية عشقى لصعيدى بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى |
رواية عشقى لصعيدى الفصل الحادى والعشرون 21
الفصل الواحد والعشرين
زياد صحي من نومه بخضه وشهقه ومش قادر ياخد نفسه غير العرق الي نزل من جسمه
ريهام صحيت ولعت وهي بتحرك ايده علي ضهره
ريهام: انت كويس
زياد خد باله وبصله اول ما شافها رجع لورا بخوف وخضه لدرجه انه كان هيقع
خالد: انتي مين
ريهام بستغراب: زياد انا ريهام
زياد غمض عنيه بقوه وهو بينفض راسه وفتحها تاني لقيها ريهام فعلاً... زياد خد نفسه وبيحاول يستوعب الي الكائن الي كان شيفه من شويه... لحد ما اقنع نفسه ان دي هلويس
ريهام بستغراب: زياد
زياد قام وتجه لبرا
: انا كويس نامي
زياد طلع من البت كله وقعد علي المسطبه الي قدام البيت ( المسطبه عباره عن حاجه بيقعدو عليها مبنيا بطين او أثمنت بيقعدوا عليها في الصعيد)
زياد فضل يسمي الله ويهدي نفسه من الحلم الغريب الي شافه لحد ما نام مكانه
....
تاني يوم
تقى قربت من خالد الي بيلاعب يزيد وهو بيضحك
تقى برقه: اجبلك تفطر
خالد بهدوء: لا.... خالد قلها كدا وحط يزيد علي الانتريه وقام مشي
تقى بصتله بستغراب وشالة يزيد ونزلت وراه
تحت
خالد نزل لقي وعد بتحط الفطار قرب منها وهو مبتسم
: صباحيه مباركه يا عروسه
وعد بخجل: الله يباركلك يا عمي
خالد: امال فين جوزك
وعد: نايم
خالد: وفي عروسه حلوه برضو تسيب جوزها وتنزل كدا
وعد: يباي عليكم انتوا ليه محسسيني اني غريبه زهقت وهو نايم قلت انزل اعمل الفطار
خالد: بس برضو يا حبيبتي ميصحش حتى اول يوم جوازكم
وعد: ماشي يا عمي
خالد: يلا يا حبيبتي اطلعي هو زمانه صحي
تقى كانت علي السلم وشافت ضحك خالد مع وعد
وعد طلعت وقبلت تقى
وعد: اي يا بت الوقفه دي
تقى: اطلعي بس يختي دلوقتي شوفي جوزك وبعدين لينا قاعد طويله
وعد: اشطا
تقى نزلت وهي شايله يزيد وتبص لخالد بهدوء
خالد: اجهزي هنروح عند زياد
....
وعد طلعت وقعت علي السرير جنب جبل الي نايم علي بطنه وشه في المخده
وعد حركت ايده على دراعه وهمست برقه
: جبل... جبل
جبل فكره امه همهم بعتراض
وعد: يا جبل ركز
جبل فتح عنيه بنوم لقيها وعد
جبل بنوم: اي الصباح الحلو دا
وعد ابتسمت بخجل
جبل ضحك وشدها عليها خدها في حضنه ولسه هيكمل نوم
وعد: جبل.. جبل بتعمل اي
جبل: هنكمل نوم
وعد: جبل قوم الضهر جه
جبل: ما العريس بينام للعصر عادي
وعد بحده: جبل
جبل: عيونه
تحت
مياده علي التلفون
: ها يا خالتي حصل حاجه
خلتها: مفيش حاجه بس من الصبح لاويه بوزها.. مقلتلك اعملهوله بشوفه عفشه وخلاص
مياده: لا كدا احسن ولو منفعش دا اديكي قاعده عندهم هتيلنا اي تيشرت من عنده ونعمله تاني بس انتي حاولي اتوصي بدنيا عندك
ام جبل: ماشي يختي سلام
ام جبل قفلت معاها وبصت لقيت جبل وعد نزل بيضحكوا
وعد لقيت امه ماسكه المكنسه(زباطه) وهتكنس البيت
وعد قربت منها
: هاتي يا امي اكنسه عنك
ام وعد: لا يا حبيبتي...
ام جبل بعند: مرات ولادي اعمليلي كوباية شاي
جبل بص علي وعد الي محتاره وبص لامه وبتسم
: احله كوباية شاي تتعملك من تحت ايدي يا ست الكل... وانتي يا وعد شوفي مرات عمي
.....
زياد قام بخضه علي صوت الباب
مسح علي وشه بنوم وقام يفتح.. وكان خالد
خالد بصله بتركيز وتكلم بهدوء وصوت خشن
: صباح الخير.
زياد مسح علي وشه وشورلهم بأيده يدخلوا
زياد: اتفضلوا
خالد دخل وشاور لتقى... انها تدخل اوضة وعد وهي دخلت
خالد قعد وزياد قعد وهو كل شويه يحرك راسه يمين وشمال و احيانا يحرك ايده على رقبته
خالد بتركيز: في اي يا زياد
زياد اتنهد: مفيش
خالد هز راسه و محبش بضغط عليه وحول الكلام
جوه
تقى خبطت ودخلت لقيت ريهام ببتسرح في شعرها
تقى: صباح الخير يا عروسه
ريهام ببتسامه: صباح النور... هو انتي جايه مع خالد
تقى: ايوه.. خالد قال نطمن عليكم علشان مفيش حد جاي عندكم
ريهام هزت رأسها وتقى ركزت علي تفصيل لاوضه وسرير
تقى بشك: هو جوزك كان نايم في الحوش
ريهام : ايوه
تقى: انتي الي منعتيه
ريهام اتنهدت: ي.. يعنى هو الصراحه انا كنت متفقه معاه ان مش هيحصل حاجه بس امبارح لما قرب ممنعتوش
تقى: بصي يعنى نصيحه مني جربي انتي ممكن يكون مفكرك لسه مش عايز
ريهام هزت راسها وفضول يتكلموا
بعد شويه خالد نده علي تقى ومشوا
ريهام طلعت وهي بتظبط الروب وقربت من زياد الي قاعد وقعدت جنبه
ريهام حطت ايده علي كتفه
وزياد لف ليها واول ما شافها اتخضت و زقها بعيد وهي وقعت علي الارض وبعد
زياد بخضه: بسم الله الرحمن الرحيم.... يتبع
كيان كاتبه
عشقي لصعيدي
رواية عشقى لصعيدى الفصل الثانى والعشرون 22 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشقى لصعيدى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)