رواية عشقى لصعيدى الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى البارت الثالث والعشرون 23
رواية عشقى لصعيدى الجزء الثالث والعشرون 23
رواية عشقى لصعيدى الحلقة الثالثة والعشرون 23
رواية عشقى لصعيدى بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى |
رواية عشقى لصعيدى الفصل الثالث والعشرون 23
الفصل الثالث والعشرين
ريهام: ز... ز.. ياد... زياد
زياد كان فعالم تاني ومش معاها خالص
ريهام كملت وهي بتحاول تبعده
: زياد.. مينفعش احنا في الحوش.. تعاله ندخل جوه
زياد بعد وهو بينهج قعد وهو بيبص قدامه بيحرك ايده علي رقبته..وطلع سجاره حطها في بوقه
ريهام اتعدلة وهي بتظبط الروب وبتشده عليها
ريهام: احضر العشاء
زياد هز راسه وريهام قامت مشيت خطوتين ورجعت ليه تاني لما خافت تسيبه لوحده
ريهام: تعاله معاي
زياد هز راسه بهدوء وهي دخلت وهو قام وراها
.....
خالد قاعد في الجنينه بيبص قدامه وهو بيستنشق الهوء فتح عنيه على قعدت جبل جنبه
جبل: يعنى قاعد هنا
خالد اتنهد: مش طايق فوق
جبل: اوبااااا خالد الي من ساعة متجوز نص يومه بقا فوق معاها
خالد ابتسم وسكت وهو باصص قدامه
خالد رجع بص لجبل
: وانت اي الي منزلك دلوقتي.
جبل: امم وعد نامت قلت انزل
خالد بسخريه: وانا الي فكرتك جامد سيبها تنام من المغرب في اول يوم جوازكم
جبل: دخلت استحما تطلعت لقيتها نامت... مهمنش عليا اصحيها
خالد: هي حكتلك علي الي امك عملتوا
جبل بستغراب: لا مقلتليش حاجه
خالد ابتسم وعارف ان هي مش حابه تكره جبل في امه حتى لو على حسابها
: خد بالك منها يا جبل دي وصيت اخوي
جبل: في عيوني يا عمي
خالد بص لجبل شويه وبعدين فرد دراعه ليه
: تعاله يا جبل
جبل حضنه وباس كتفه
: ربنا يخليك لينا يا خالد وتفضل سندنا كدا علطول
جبل بعد: عملت اي امي
خالد حكهاله كل حاجه
جبل بهدوء: انا هتصرف
خالد: هقوم انام انت كمان اطلع تنام
جبل هز راسه وخالد طلع فتح الباب ودخل لقيها نايمه واخد يزيد في حضنه اتنهد وغير هدومه ودخل اوضت يزيد ينام فيها هو مخنوق ومش عايز ينام جنبها
اول ما خالد دخل تفى رفعت وشها وبصت عليه الدموع اتجمعت في عنيها وشدد من حضن يزيد ليها
...
زياد نام علي السرير بعد ما خد دش وغير هدومه لبنطلون وتيشرت بنص نام وهو بيتوجع حاسس بجسمه كل مكسر تقريباً
ريهام دخلت وهي شايله كوباية لمون
زياد فتح عيونه اول ما دخلت وهي حطت الكوبايه جنبه
زياد فتحله دراعه
: تعالي يا ريهام
ريهام قربت بخجل وقعد علي السرير وهي بتحط راسها علي صدره وهو حوطها بدراعه وبيحرك ايده علي شعرها
بعد وقت من السكوت
ريهام رفعت عيونها: زياد
زياد بسرعه: نعم يا روحي
ريهام ابتسمت على كلام
: مالك يا زياد ومتقليش مفيش
زياد اتنهد: شوية هلويس هتروح لنفسها مع الوقت
ريهام بعدت راسه عن صدره
: هلويس اي انت لازم تشوف شيخ
زياد شدها عليه وباس راسها
: حاضر
.....
مياده: مش فاهمه يا عمتي انتي هتستفادي اي لما تجوزي ابنك بنتها
ام جبل: يا غبيه انتي عارف ان دي ورثها كدا جبل لما جوزتهالوا امه هتموت وكل حاجه هتروح ليها وهي هتوديها فين غير لابني جبل
مياده ضحكت: تصدقي يا خالتي.. ونبعد الحربايه التانيه عن خالد ويبقا ورث آل النميري كله لينا
ام جبل: بظبط كدا
مياده: طاب اي عمل اي هو
ام جبل: لسه طالع الي كان بيطلع من المغرب.. ولي كان طول النهار يبصلها لما تبقا تحت بقا علطول باصص في لارض.. كملت بضحكها شامته.. في الضهر كبت الميه وهي بتحط لاكل زعق فيهاا
مياده ضحكت: تستاهل بت السباك... المهم يا خالتي عايزين نروح لشيخ دا تاني
ام جبل: هتعملي اي
مياده بوتر:مفيش بس يعنى سريا بنت عمي جوزها طول النهار يجبلها في حاجات غاليه ومرات عمي بتغيظ امي... مياده بسرعه... أنا بس هعملها عمل بسيط
ام جبل: مياده متخليش الموضوع يجرك.. هي مره وخلاص
مياده بضيق: ماشي يا خالتي... مياده قفلت معاها وهي بتنفخ بضيق
مياده: هرحله لوحدي...
.....
تاني يوم
خالد طلع من الحمام لقي تقى واقفه قدام المرايه ويزيد بيلعب علي السرير خالد رما الفوطه وقرب منها
تقى اول محست بأيد علي وسطها شهقت ولفت هديت اول ملقيت خالد
تقى نزلت عيونه وخالد حط ايده علي رقبتها وأيده التانيه على وسطها
تقى حاولت تبعد بس خالد رافض
خالد قرب منها وهمس: اهدي
تقى هديت واول ما خالد قرب اكتر وشفا**يفه لمست شفي**فها حاولت تزقه بعيد عنها.... خالد اتعصب وزقها علي الحيطه وثبتها كوبس بأديه ووو... يتبع
كيان كاتبه
كاتبة الصعيد
رواية عشقى لصعيدى الفصل الرابع والعشرون 24 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشقى لصعيدى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)