رواية عشقى لصعيدى الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى البارت الخامس والعشرون 25
رواية عشقى لصعيدى الجزء الخامس والعشرون 25
رواية عشقى لصعيدى الحلقة الخامسة والعشرون 25
رواية عشقى لصعيدى بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى |
رواية عشقى لصعيدى الفصل الخامس والعشرون 25
الفصل الخامس والعشرين
: بس يا سافل
قلتها ريهام لزياد لما حاول يقرب منها وهما دخلين البيت بعد مرجعوا من عند الشيخ
زياد ضحك: بشوف الشيخ دا جاب مفعول ولا لا
ريهام بصتله بطرف عينها وهي داخله لاوضه تغير هدومها
: هيبان مع الوقت
زياد اتنهد بتعب قعد علي الكنبه
زياد رفع رجله علي فخده وهو حاسس بوجع فيها
ريهام طلعت من اوضة النوم لابسه بجامه و بتربط شعرها لوا ومتجه للمطبخ
ريهام: هو الشيخ خد منك فلوس
زياد من غير ما يرفع وشه
: لا مرضيش يا خد
ريهام بتكلمه من المطبخ
: الرجل الاولاني كان هياخد..
زياد: ما هو علشان كدا خالد قال عليه راجل ضلالي
ريهام طلعت بصنيه وحطت لاكل جنب زياد علي الكنبه
زياد نزل رجله بس ريهام لاحظه دم في قعب رجله
ريهام: مالها رجلك
زياد: مشققه
ريهام نزل وقعدت علي لارض
: وريني كدا
زياد: كلي لاول وبعدين
ريهام مسكت رجله
: بس وريني
وكانت رجله من كتر الشغل فيها شقوق
ريهام كرمشت وشها بوجع عليه
وقامت تدخل المطيخ تجيب كام حاجه
ريهام : انت ازي سيبها كدا
زياد: اعمل اي يعنى كل محطلها برهم وتخف اول مشتغل ترجع تاني
ريهام طلعت بميه سخنه في طشط صغير.. وحطتها تحت رجليه
زياد: تعالي كلي لاول وبعدين ياريهام
ريهام:استنا بس
ريهام مسكت رجليه وحطتهم في ميه
زياد سرح بحب.. حط ايده علي خده وتكلم بحنيه
: ممكن مكنش زي الشاب الي اتعوتي تشفيهم في القاهرة ولابس حلو زيهم وبهتم بنفسي بس مكنش عندي وقت يدوب بستحما كنت شايل كل حاجه علي كتافي
ريهام بهدوء ومن غير مترفع عيونها
:علي فكره رجلين بابا كانت بتعمل كدا وماما بتحطهملو في ميه سخنه وتحط بنحطلهم برهم جروح بقا وهو كان بيربطهم بكيس يصحا الصبح زي الفل
زياد ابتسم: علي حسب علمي المرا عندكم مبتغسلش لجوزها رجليه وبتقول ليه انا خدامه
ريهام رفعت وشه ليه
: ولما انت بتلف النهارده كله علشان تجبلنا ناكل بتقول علي نفسك خدام
.....
خالد دخل لقيهم كلهم متجمعين حولين تقى الي بتعيط
خالد بستغراب: في اي
وعد جريت عليه
: كدا يا عمي كنت فين تقى بتعيط عليك من الصبح
وبرن عليك تلفونك مقفول
خالد بهدوء: انا كويس
وعد: و تقى... وعد لفت ملكيتش تقى... شكلها طلعت
خالد هز راسه: سبيها انا هطلعلها
وعد: احضرلك تتعشاء
ام جبل: ليه متحضرله مراته
خالد باس راسه وعد بهدوء
: لا يا حبيبتي مش جعان... فين جوزك
وعد: طلع يدور عليك
خالد وهو طالع
: اتصلي بيه خليه يرجع.
فوق
خالد دخل وقفل الباب لقيها بتغير مفارش السرسر وهي بتعيط... قرب وحط ايده علي كتفها بس تقى نفضتها
خالد غمض عنيه بيحاول يهدي نفسه
: تقى
تقى زي ما هي ومش راضيه ترد عليها
خالد شدها وخدها في حضنه غصب عنها وهي انهارت في العياط وبتحاول تبعده بس خالد متبت فيها خدها في حضنه وحرك ايده علي شعرها
: حقك عليا متزعليش مني
تقى صوت شهقاته بيعلا اكتر
خالد: طاب والله مش قصد
تقى بصوت مخنوق وعياط من جوه حضنه
: مش قاصد تزقني ولا تهيني
خالد مكنش عايز يقلها علي موضوع السحر الي قله عليه الشيخ
خالد اتنهد: اعصابي كانت تعبانه حقك عليا
تقى بتحاول تبعد: لا ابعد
خالد مرضيش يخليها تبعد وخلاها في حضنه رفض تبعد عن حضنه وشاله وتجيه بيها، لسرير
بعد وقت كانت تقي هديت و خالد لسه حضنها بس عطياه ضهرها
خالد زاح شعرها:امال فين يزيد
تقى بجمدو: مع خالتي
خالد يزيد وحشه بس مكنش ينفع يروح يجيبه دلوقتي اكيد مرات اخوه نامت ومش هيطلب من تقى علشان زعلانه وعد مع جوزها
تقى قامت بجمود ولبسه لروب بتاعه وحاجه علي الرأسه
خالد: راحه فين
تقى: اجبهولك
خالد: لا خلاص خليه نايم
تقى: لا هجيبه.... خالد اتنهد وسايه تجيبه شويه وكانت داخله وهي شيله
خالد خده منها وهو بيبوسه علي راسه ونيمو جنبيهم...وهي نامت من النحيه التانيه
خالد باسها وقله للمره التانيه
خالد: حقك عليا
.....
وعد: يعنى دلوقتي عمي وزياد معملهم سحر
رد عليها جبل الي وخدها في حضنه وبيحكيلها الي عرفه من زياد لما رحله البيت
: ايوه
وعد: مرات زياد اصرت عليه يروح عند شيخ وعمي راح معاهم وشيخ عرفه
جبل: بظبط
وعد: وعمي بيعامل تقى وحش بسبب السحر علشان كدا هي زعلانه منه
جبل: خلاص بقا نامي احنا مالنا بيهم
وعد: دا عمي بلا احنا مالنا
جبل باس راسه: بكره الصبح نصلحعم
.....
بسمله بنهيار:اهو عرف انه سحر وفكه اعمل اي تاني انا تعبت
صحبتها بخبث: اهدي بس كدا وبعدين السحر اتفق نعمل غير... بتبع
كيان كاتبه
عشقي لصعيدي
رواية عشقى لصعيدى الفصل السادس والعشرون 26 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشقى لصعيدى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)