📁

رواية صعيدى معكى للنهاية الفصل السابع 7 بقلم سلمى إبراهيم

رواية صعيدى معكى للنهاية الفصل السابع 7 بقلم سلمى إبراهيم

رواية صعيدى معكى للنهاية الفصل السابع 7 بقلم سلمى إبراهيم
رواية صعيدى معكى للنهاية


رواية صعيدى معكى للنهاية الفصل السابع 7


رواية صعيدي معكي للنهايه الحلقه 7

فتحي ابو زين..انت يبني خاطب بنت عمك بقالك سنه ..اي رايك يكون كتب الكتاب الاسبوع الجاي 

بصلو زين بصدمه..اي يابا دا..لا لا....انا مش هتجوز دلوقتي 

فتحي باستغراب..لي...هو نت عاوز تكون نفسك...الفلوس والحمدلله موجوده وكل حاجه جاهزه..فين المشكلة 

زين..انا قولت كلمه ...مش هتجوز دلوقتي يابا

فتحي..ولزمتها اي يابا بقاا...بص يزين..متخلينيش اضغط عليك 

زين..طب بص...هنخليه كمان شهرين...عشان خاطري يابا 

فتحي بتنهيده..طب يبني خلاص.....عشان بردو مبحبش الغصب في الموضوع دا بالذات..بس صدقني يزين مش هاخرو اكتر من كدا

بلع ريقه زين وسابو وطلع اوضته ورما جسمه عالسرير بتعب لانو منامش من امبارح وغمض عينه وراح دنيا تانيه.........

ليله..متنطقي يبت بقالك ساعه عماله تقولي فكلام ملوش لازمه 

مريم بتوتر..يستي..انا روحت اتكلمت مع احمد ابن عيلة رضوان 

حطت ليله ايدها علي صدرها..يالهوي..اوعي يبت يكون في حاجه بينك وبينه 

مريم..لا يشيخه قولي حاجه غير كدا..انا والأخ احمد علاقتنا ببعض في منتهي الاحترام دا عمره ما رفع حتي عينه فعيني(اه يكدابه)

ليله..طمنتيني...بس بردو الكلام بينكم لي يعني

مريم..يستي انا لما فهمتو اننا في مشكله حب يساعدني..وكدا..المهم انتي فضلتي فين طول الليل

ليله..هكون فين يعني..كنت فالشارع....

مريم شمت ريحتها وعرفتها لان البرفان دا احمد ساعات بيحط منه..هو نتي كنتي مع حد....

ليله بتوتر..لا ابدا...

مريم بخبث..اومال جاكيت مين اللي عالسرير دا.........

ليله بتوتر..احم..بصي انا قابلت...زين رضوان يعني عادي ..و....هو اداني الجاكيت بتاعه عادي بردو عشان البرد وكدا

مريم بغمزه..بشوف انا الحركات دي فالمسلسلات التركيه بس.....

ليله بتضر.بها فكتفها براحه..بطلي لماضه يبت..المهم..العالم اللي برا دول هيفوقو امتا

مريم..انهارده باليل بس هيفوقو ميه في الميه بكره كدا..هو احنا كنا ناوين نقولهم انك كنتي مخ.طوفه بس خلاص هنقولهم انهم نامو وخلاص

ليله..كنتو اه...عارفه يبت انتي لو عرفت انك وقفتي بس مع الواد دا تاني هعمل فيكي اي

بلعت ريقها مريم بتوتر وراحت عالسرير..بقولك اي انا عاوزه انام..منمتش من امبارح..يلا يروحي تتمسي بالخير

بصتلها ليله بشك كبير فيها وراحت تنام هي كمان.........

عدي الوقت وجهه الليل وصحي زين لبس هدومه ونزل يقعد مع أهله شويه وكانت بنت عمه قاعده

فتحي..خلاص اتفقنا يسماح يبنتي علي كتب الكتاب بعد شهرين

سماح بفرحه وكسوف..اللي تشوفو يعمي 

زين قلبو وجعو لان سماح بتحبو لكنو مش قادر يستجاب معاها ويديها نفس حبها هو مش شايفها اكتر من بنت عمه

فتحي..اتكلم مع عروستك يبني...عاوزينكم تعرفو بعض بقا.....

هز راسه زين وقامو كل اللي قاعدين ما عدا احمد كان قاعد بيشرب الشاي ويتفرج علي ماتش الاهلي (مبروك للاهلي طبعاا..اهلاويه وافتخر❤️)

واحمد مش مركز معاهم اصلا.......

زين..عامله اي ......

سماح بكسوف..الحمدلله ونت

زين..فل الحمدلله....بصي يسماح انا لحد دلوقتي مش قادر اشوفك غير بنت عمي فمش عارف هل هقدر اكون الزوج اللي في دماغك ولا لا فاتمني تساعديني فالحته دي.....

بصتله سماح..بص يزين..اهم حاجه تكون مش شايفني اختك......

زين..لا مش للدرجه دي..........

سماح بخبث..يبقا خلاص....انا عمري ما هسيبك يزين ولا هبعد عنك..واي حد هيفكر يقرب منك ...انت مش عارف ممكن اعمل فيها اي

بصلها زين باستغراب شديد..هو متعود انها ديما باصه في الأرض ومش غشيمه كدا....فضلو يتكلمو شويه.....

صحيو عيلة الشريف 

زيدان وراسه تقلان.. اي دا هو اي اللي حصل

حسن بنعاس شديد..ابوي ..انا هدخل انام كمان شويه.......

ودخلو نامو تاني كلهم لان المنوم دا بتخليهم همدانين لمده يومين وديما حاسين انهم عاوزين ينامو

صحيت مريم باليل تتسحب عشان تقابل احمد زي كل يوم لكن حظها ان اختها ليله صحيت واستنتها تمشي شويه ومشيت وراها منغير ما تحس....

عالناحيه التانيه نفس الكلام حصل مع زين واحمد لكن كانو سابقينهم بدقايق وراح وراه زين ووصل احمد للمكان وزين وراه لكن.....

كانت ليله ماشيه وراها لحد ما وصلو المكان وهي وراها لكن...........

يتبع...............


رواية صعيدى معكى للنهاية الفصل الثامن 8 من هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية صعيدى معكى للنهاية)

تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)

تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)

روايات شيقة ❤️
روايات شيقة ❤️
تعليقات