رواية عشقى لصعيدى الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى البارت السابع والثلاثون 37
رواية عشقى لصعيدى الجزء السابع والثلاثون 37
رواية عشقى لصعيدى الحلقة السابعة والثلاثون 37
رواية عشقى لصعيدى بقلم كيان كاتبة
رواية عشقى لصعيدى |
رواية عشقى لصعيدى الفصل السابع والثلاثون 37
يزيد بهدوء: ممكن اعرف اي دول وشمعنا السنه دي هدياكم شبه بعض
ميرال بتوتر: صدفه وبعدين مين قال شبه بعض انا جيبتلك سجادة صله وهي مصحف
تقى ببرود: ايوه جيبين زي بعض هو تحقيق
يزيد بهدوء لميرال
: متفقه معاه
ميرال بتوتر: ا.. انا.. احنا بنعمل كدا علشانك
يزيد قام: تمام... قبل ما يمشي وقف وقرب من تقى... تصدقي تطلعتي صح ومش هقدر ارمي هديتك المرادي بس شكرا يا مرات ابوي
يزيد طلع وهو طالع قابل ياسين
يزيد: مفيش كل سنه وانت طيب
ياسين اتنهد وقرب خده بالحضن
: كل سنه وانت طيب يا خويا وسنه الجايه وانت معاك العروسه
يزيد: اه مشيلي انت في الموضوع دا بس وقبل السنه الجايه هتبقا معاي
ياسين: لا يعم بلاش ميرال من دلوقتي وعملها حظر تجول امال لما تتجوزها هتعمل فينا اي
يزيد: مش هخليك تلمحه
ياسين: علشان كدا مش همشي ايدي في حاجه
يزيد ببرود: امممم كنت ناوي اكلم جبل في موضوع انت والبنت اياااها بس شكلك ملقش نصيب
ياسين بسرعه: لا ونبي انا همشيلك وانت مشيلي
يزيد سابه ببرود: انا مش محتاج الي يمشيلي على فكره بس هساعدك علشان صعبت عليا
ياسين: ياض الواد وليد جه من السفر عايزين نرحله
في بيت زياد
ريهام حست ان بزياد بيحضنه من ضهر حطت ايدها على خده
: سبت الولاد
زياد دفن وشه في رقبتها
: بيلعبوا سوى وسلمي جات كمان سبتهم ياخدوا رحتهم
ريهام: اممم
زياد: وحشتيني اوي والبت كيان مبتفتكرناش ولا في مشهد
ريهام لفت ليه
:حرام هي بيبقا نفسها في الفصل تعمل لكل واحد مننا مشهد بس هي مشغوله ومحدش مقدر دا
زياد: ربنا معاها
ريهام: يارب
زياد: طاب اي طيب انتي وحشتيني والولاد قاعدين يلعبوا برا وبعدين عجبك كدا خالد هيغلبني ويبقا معاه تلات ولاد
ريهام بستغراب: ازي
زياد: مش مراته حامل بس متقليش قدام حد هو مش قيلهم ووقع بالكلام قدامي
ريهام: يالهوي حامل في السن دا و زاي ماخبيه ما هيعرفوا دلوقتي ولا بعدين
زياد: ملناش دعوه تعالي بس علشان وحشتيني اوي
برا
رحاب: اهو اهو تاني مره يا فاشل يا فاشل
وليد ضربها بالمخده
: بقا اقعد سبع سنين في طب و بعمل مجستير علشان تيجي وحده دبلوم تجاره وعامله معادله وراح كلية تجاره تقولي يا فاشل
سلمي بضيق: وماله كلية تجاره
وليد هيام: زي القمر
سلمي بصت لتحت بخجل
رحاب: اي دا تلفونك بيرن مين ساره دي
وليد خد الفون منها
: متمديش ايدك على حاجتي... الباب خبط
وليد: هقوم افتح .... وليد فتح وكان يزيد و ياسين والعيله
وليد: اهلاً اهلاً
يزيد دخل ببرود:اخرس يا كلب
وليد: يا عم عملتلك اي بس
يزيد: انت عارف عملت اي كويس
وليد: خلاص يا عم كنت مشغول
خالد: ازيك يا وليد
وليد: الحمدلله بخيى ياعمي خالد
جبل: حمدالله على السلامة يا وليد
وليد: الله يسلمك يا عمي جبل
خالد: امال فين ابوك
وليد: في لاوضه دقيقه اندهولك... اتفصلوا يا جماعه دقيقه هنده الحج قومي هتيلهم حاجه يشربوها يا رحاب
خالد: أنت بتعزم علينا يا ابن الكلب دا بيتنا قومي يا ام يزيد اعمليلينا اكل
وليد ضحك: براحتك يا كبير
وليد اتجه لاوضت ابوه وخبط عليه
وليد: ياحج زياد افتح... وبعدين انت كبرت على الحاجات دي يا حج
جوه
ريهام: ز.. زياد
زياد بنشغال: امممم
ريهام: وليد بيخبط
زياد بعد وهو بياخد نفسه
: عايز اي يا زفت
وليد: ابو يزيد براا عايزك ومعاه مراته
زياد: طيب دقيقه وجاي
ريهام بستغراب:هو في حاجه
زياد ميل باسها برقه
: معرفش هطلع اشوف اهو
شويه و زياد طلع مع ريهام لقيهم كلهم متجمعين
زياد: اي المه الحلوه دي
خالد: ما انت شكلك مش فضيلنا
زياد: افضالك يا صحبي هو انا عندي اغله منكم
يزيد: اكيد طبعاً ريهام اهم
زياد: ابنك دا موته على ايدي مفيش اي احترام دا وليد مبيقلهاش
يزيد: متكبرهاش يا زياد
رحاب بحماس
: تعالي اوريكي الاب الي جبهولي وليد يا ميرال
ميرال: بجد... يلا
رحاب: تعالي معانا يا سلمى
ريهام: امال فين تقى
وعد: في المطبخ
ريهام: تعالي نسعدها
البيت اتمل زيطه وضحكت الرجال بصوت عالي
ونساء اتجمعوا في اوضه وهما بيضحكوا ويهزروا
يزيد قام من وسطهم لما فونه رن راح بعيد ورد
يزيد: عايزه اي
: من بدرى ما جتش تشوف ابنك موحشكش
يزيد اتنهد: وحشني اكيد وهاجي النهارده
يزيد لف لقي ميرال في ضهره وووو... يتبع
كيان كاتبه
عشقي لصعيدي
رواية عشقى لصعيدى الفصل الثامن والثلاثون 38 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشقى لصعيدى)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)