رواية حبيبى العنيد الفصل الأول 1 بقلم كيان كاتبة
رواية حبيبى العنيد |
رواية حبيبى العنيد الفصل الأول 1
_الشاي.....
قولتها كدا وهو واقف ساند علي سور السطح ماسك الفون وسجاره في ايده شاورلي احط الكوبايه علي السور.
: انزلي حطي حاجه علي راسك..او ماتقفيش جنبي كدا.
قالي كدا وزي ماهو ع وضعه.
_ يووووه ما انا حاطه زنط البجامة ( الزعبوط) و الدنيا ليل و محدش شايف حاجه.
: اخر مره اشوفك طالعه فوق السطوح كدا تاني.
_طيب
*اعرفكم انا آيه دا سليم ابن عمي بعد موت بابا الله يرحمه وهو يعتبر راجل البيت مسؤول عني انا و ماما... الشاب الشهم الوسيم اللي اتربيت علي ايده فاكيد هحبه.*
سليم: في عريس متقدملك وامك طالبه مني اقعد معاه ايه رايك
قالي كدا بكل بساطه وزي ماهو مركز مع التليفون الدموع ملت عنيا بس حاولت اخبيها.
آيه: انت شايف ايه؟!.
سليم: ولله علي حسب رافضه فكره الجواز أساساً يبقي ارفض من برا وا ريح اما بقا لو بتفكري يبقي يجي ونقعد معاه ونشوف
آيه: لا رافضه الفكره أساساً
سليم: ليه يعنى كليه وخلصتي وعملتي كل اللي نفسك فيه واللي في سنك معاهم عيال.
حسيته بدأ يضغط علي الكوبايه جامد
: ولا في حد في بالك مثلاً؟؟.
*اه تصدق في حد في حياتي بس متخلف مش بيحس بس تمام هو دا اللي انت عاوزه*
ايه: اه
شال التلفون في جيبه ولصلي بهدوء مخيف
سليم: ازاي ومين وامتي وازي انا معرفش حاجه زي دي ...
تمام انا عرفت ازاي اجي معاك سكه
آيه:عادي واحد صحبي كان معايا في الكليه وهو كان معجب بيا ولسه بيكون نفسه وانا مستنيه.
سليم: هاتي تليفونك... قلهالي بكل حده وغضب
عطيته التليفون وفضل يقلب فيه شويه
آيه: متخافش انا مش بتواصل معاه
عطاني التلفون
سليم: الزفت دا تكلميه يجي يقابلني بكره ويخطبك حتي لو لسه بيجهز نفسه لكن شغل سرمحه انا مش عايز
تلفونه رن وفصل اه اكيد الملزقه خطيبته هو انا مقولتلكمش انه خاطب
عطاني الكوبايه بكل حده
سليم: انزلي..... يتبع
روايات كيان
رواية حبيبى العنيد الفصل الثانى 2 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية حبيبى العنيد)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)