رواية جعلتنى أحبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم إسماعيل موسى
رواية جعلتنى أحبها ولكن |
رواية جعلتنى أحبها ولكن الفصل الأول 1
#جعلتني_احبها_ولكن
قالى انه هيجوزنى عشان رغبة والدته إلى كانت صديقة والدتى قبل وفاتها، كنت عايشه اوقات صعبه مع مرآة اب مش بترحم ومستعده للتخلى عن اى حاجه عشان اخرج من البيت حتى لو كان جواز على الورق
كنت عارفه ان والدته بتحبنى وهعيش معاها فى مكان واحد وده كافى جدا بالنسبه ليا
المهم اهرب من مرآة ابويا إلى خلت والدى يضربنى اكتر من مره
عمل فرح كبير مكنتش متوقعه خاصه بعد كلامه المكرر انا مش بحبك واتجوزتك عشان امى المريضه
انتهى الفرح وركبت عربيته، سألته قبل ما نتحرك فين والدتك؟
كنت متوقعه تيجى معانا على البيت؟
قال احنا مش هنعيش مع والدتى، هنعيش فى شقه لوحدنا
مكنتش متصوره كده لكن مقدرتش ارفض
وصلنا شقتنا، بدلت ملابسي وارتديت قميص نوم كان حينها في الحمام ينظف نفسه
استنيته فى الصاله، لما خرج بصلى باشمئزاز، فضل باصص عليه لحد ما كنت هبكى
انا مش هلمسك، انتى فاكره نفسك هتعملى ايه؟
قلتله ولا حاجه انا اسفه
القصه بقلم اسماعيل موسى
صرخ انتى مش مراتى فى الحقيقه، اياكى تنسى ده، حتى لو جمعتنا شقه واحده انتى مش مراتى
فضلت اليله كلها أبكى والوم نفسى على الى عملته، فى الايام الاحقه كنت بلبس هدوم كامله
اعمل شغل البيت، امسح، اكنس، اطبخ ومفتحش بقى، مكنش عاجبه اكلى وكان بيكسر الأطباق على الأرض
تحملت كل ذلك ،كان يقضي وقت طويل في العمل وكنت أجد راحتي خلال تلك الساعات.
لكن اليوم ده كان مختلف، جوزى رجع معاه شابه جميله، أجمل منى بكتير، لابسه هدوم غير محتشمه
رحبت بالضيفه وعملت اكل
رصيته على السفره وروحت اقعد معاهم، محمود جوزى شاور بايده
أمشى من هنا
حسيت بالخجل والمهانه من تصرفه، دخلت غرفتى وقعدت أبكى
قلت لما تمشى الضيفه هطلب منه اقضى كام يوم مع والدته
لكن البنت ما مشيتش، طلبنى بعد ما أنهى الطعام وامرنى انظف السفره وسحب البنت وراه على غرفة نومنا وانا بتابعه بذهول
رواية جعلتنى أحبها ولكن الفصل الثانى 2 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية جعلتنى أحبها ولكن)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)