رواية أحببت مسلمة الفصل الأول 1 بقلم نور شريف
رواية أحببت مسلمة |
رواية أحببت مسلمة الفصل الأول 1
انت فاهم بتقول اي دي مسلمة تتقدم ليها كيف و مينفعش يا يعقوب!!
بحبها اعمل اي بحبها انا ممكن اعمل حاجة فيا لو مبقتش ليا... ؟
انت عارف لو دخلت دينها هيعملو فيك اي يا ضنايا هجوزك ماريا بنت عمك مايكل.....
لا مش عايز ماريا انا عايز أمنه و بس انت مشوفتش البراءه الي في عيونها دي تسحر!!!!
دي مسلمة انت فاهم...
فاهم انا هسافر القاهرة بعيد عن المنيا و هخفي اسلامي و هتجوزها غصب عن اي حد حتي لو هموت بس اتجوزها....
يعقوب انت بتعصي كلامي انا معتنق بي ديني ومش موافق علي الجواز ده هتتجوزها ازاي...
اسف يا بابا بس انا هعمل اي حاجة عشان تبقي ليا....
بيقعد ابوه علي الكرسي و بيمسك دماغه دي مصيبة بقت فوق دماغنا انا مبقتش عارف اعمل اي!!
بيدخل يعقوب اوضته و بيفتح الاكونت بتاعها و بيشوف صورها بي الزي الشرعي و كلامها عن الدين بيقرأ بهدوء :
قد اي يا امنه انتي جميلة عيونها لما ظهرت في الشمس و كلامها معايا بحدود هل لو اتقدمت ليها هتوافق :_
بابا انا هتجوزها يعني هتجوزها....
انت بتعصي اوامر ابوك يا ولد بيضربه بي القلم بقوة بينزف يعقوب و بيرفع صبعه بعصبية :
انا هسافر و هتجوزها و محدش هيقدر يعملي حاجةة..
بتصرخ امه من المطبخ تعالي يا ابني لازم العصبية عليه بس انت عارف انه عصبي زيادة و ممكن ميرجعش فعلا...
هيروح فين مين المجنون الي هيتقبل كلامه ده..
بيدخل يعقوب الشقة من تاني و بياخد شنطة بيلم هدومه و فلوسه وكل حاجة ليه و بيخرج بهدوء
بيبوس دماغ امه بحزن :_
انا اسف بس انا عارف ان قراري صح ونا بحبها جدا؟؟
بيطرده ابوه بعصبية :
بره يلا من هنا مش عايز اشوف وشك تاني...
يعقوب بنظرة ندم : اسف بس انا بحبها
يتبعععععععععععععععع
احببت مسلمة
بقلمي نور شريف
رواية أحببت مسلمة الفصل الثانى 2 من هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية أحببت مسلمة)