رواية انتقامي لأختي الفصل الثاني 2 عبر روايات الخلاصة بقلم منة سامح
 |
| رواية انتقامي لأختي |
رواية انتقامي لأختي الفصل الثاني 2 بقلم منة سامح
البارت الثاني
روان قعدت وعنيها في عينه بوجع وشريف باصصلها بصدمة وعدم تصديق
كريم اتكلم باانبهار:مين القمر دي ياجدو
سلمان بحدة :اتلم يالا
شريف كان باصصلها في عالم تاني وقام وقف بعدم تصديق وهو بيقول لاهله:ازايييي انتو م قولتولي انها ماتت وورتوني القبر ازاييي
سلمان كان باصصله بعدم فهم
محمد بتوتر وغضب:شريف اهدي دلوقتي هنفهمك كل حاجة بعدين
شريف قرب عليه بغضب:اي الي هتفهمنيييي عليه اييييي فهمني دلوقتي ازاييييي كدبتو عليا كدة كل السنين دي
سماح وهي باصة لروان بتوتر واضح عليها :يابني هنفهمك بعدين اسكت دلوقتي
سلمان بحدة :فهمونااا كلنا لي كدبتو ومقولتوش انها كانت مختفية لي موتوها
سماح سكتت م عارفة تقول اي بخوف ونظرات روان عليها كلها كرهه ليها
محمد اتكلم بغضب :ببساطة لانه الهانم هربت مننا وهي صغيرة ومكناش عارفين نوصلها وشريف كان بيسال عليها كتير فعلشان نسكته وميبقاش حاطط امل ويقعد طول حياته يدور عليها عملنا كدة ..وباصلها بغضب مكتوم :مكناش عاملين حسابنا انها تظهر تاني
روان اتكلمت ببرود وثبات وهي بصالهم :اقول انا هربت لي ...وسكتت شوية وقالت بسخرية :ياعمي
سماح كحت بتوتر وخوف
وروان ابتسمت بخبث
وشريف كان باصصلهم بغضب وطلع ورزع الباب وراه
وسلمان كذالك سابهم ودخل
جمال بهدوء وهو بيبص لروان وقايم :منورة يابنتي
روان ابتسمت بهدوء
روان بصت لكريم بابتسامة:اهلا كريم
كريم بابتسامة اعجاب:اهلا بالقمر
روان بصتله بضحك وبصت للي قاعدين بصلها ببرود وقالت :انتو كدة كدة م مهم هلا ليكو كفاية صدمتي عليكو ...وضحكت بشماتة وصوت وطلعت
كريم بصلهم كلهم بعدم وفهم وطلع
سماح بصت لمحمد وقالت بتوتر:اكيد جاية تنتقم البت دي م سهلة
محمد بيحاول يداري توترو وقال بهدوء :اهدي اهدي هنطرقها زي اختها بس الصبر ...المهم دلوقتي شريف م هيسامحنا بسهولة
سماح هزت راسها بهدوء وهي بتفكر في روان بخوف وسكتت
ـــــروان كانت واقفة بتسمعهم وهي بتقول بتوعد:خافو خافو ده لسة معملتش حاجة .....وافتكرت شريف واتنهدت بحزن وهي بتقول لنفسها :م هينفع ياروان انتي جاية هنا تنتقمي م تحبي م هينفع الي بتفكري فيه ده ...ودخلت اوضتها واتصلت بحد
ــــــــــــ
شريف دخل اوضته والغضب عاميو من اهله بس طلع صورة وبص فيها وهدي وهو بيحاول يستوعب الي حصل وكان هيتكلم بس سكت وابتسم للصورة وقام خرج من اوضته بتوتر ...ووقف قدام اوضتها شوية وهو م مصدق وخبط علي الباب بتردد
روان كانت ماسكة الفون وقامت فتحت الباب لقت الي بيبصلها بعدم تصديق وحب
شريف بصلها شوية وحضنها ودموعه نزلت وهي كذالك بدلته بحب وشوق ...وفضلو شوية كدة وبعدين قعدو وهو بيمسك وشها بعدم تصديق وبيبض في عنيها وبيقول بدموع: انتي انتي بجد ياروان
روان دموعها نزلت بوجع وحزن وهزت راسها :انا انا ياشريف روان
شريف ابتسم بحب وفرحة وحضنها تاني وهو بيقول :عرفوني انك ميتة وورووني قبرك كنت صغير لقيتك انتي وكاميليا اختفيتي وعرفت ان كاميليا ما*تت ....وسكت شوية وقال بوجع:سالت عليكي كتير لحد ماقالولي انك انتي كمان كنتي معاها ووروني القبر كنت كل يوم اروح ازورك هناك واتكلم معاكي وكان حبك بيزيد جوايا كل اما اكبر مكنش بيوقف خمستاشر سنة خمستاشر سنة ياروان بدل ماادور عليكي كنت بروح القبر الي المفروض بتاعك زي ماقالولي حتي لما سافرت مكنتش ناسيكي كان معايا صورتك دايما ...واكمل بدموع فرحة ممزوجة بوجع:علي قد ماضيعت عمري علي وهم بس اسعد يوم في حياتي انهاردة ان الخبر ده كان كدب
روان كانت سمعاه ودموعها نزلت بوجع وحضنتو وهي بتقول:انا اسفة ا انا بجد اسفة ياشريف
شريف بدالها الحضن بحب وقال بهدوء:انتي ملكيش زنب المهم دلوقتي اننا مع بعض
روان غمضت عينها بوجع وهي م عارفة تعمل اي بس خرجت من حضنو بهدوء ومسحت دموعها وبصتلو وساكتة
شريف كان باصصلها بعدم فهم من حركتها ومستنيها تتكلم
-بس فجاءة الباب اتفتح ودخلت سماح بس اتوترت لما لقت شريف
روان.....ويتبع
رواية انتقامي لأختي الفصل الثالث 3 من هنا
الرواية كاملة من هنا (رواية انتقامي لأختي)
